قانون الكوارث

يمكن للكوارث أن تسبب معاناة بشرية وخسائر هائلة. لكنّ القوانين والسياسات الصحيحة يمكن أن تساعد في الحفاظ على المجتمعات آمنة وإنقاذ الأرواح.

ماذا نفعل؟

قانون الكوارث للإتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر هو الرائد عالمياً في تقديم المشورة الفنية بشأن قانون الكوارث للحكومات.

تدعم القوانين والسياسات جميع جوانب إدارة مخاطر الكوارث، وتساعد على حماية المجتمعات والإستعداد في جميع أنحاء العالم. بينما نواجه تغيّر المناخ ووباء COVID-19 المستمر، والكوارث المتكررة والحادة بشكل متزايد، تستمر الحاجة إلى قوانين فعّالة لمواجهة الكوارث الآخذة في الإزدياد.

لأكثر من 20 عامًا، ساهم قانون الكوارث التابع للإتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر مع الجمعيات الوطنية للصليب الأحمر والهلال الأحمر والحكومات في تحسين إدارة مخاطر الكوارث.

لقد قدّمنا الدعم في أكثر من 95 دولة، وساعدنا أكثر من 40 دولة على تحسين قوانين الكوارث الخاصة بهم. يشمل عملنا الفريد بناء القدرات المحلية والدعوة والبحث وتنظيم فرص التعلّم من الأقران بشأن قانون الكوارث.

مجالات تركيزنا

القانون الدولي للإستجابة للكوارث

أظهرت التجربة أنه حتى أفضل الحكومات استعدادًا قد تحتاج إلى مساعدة دولية عند وقوع كارثة كبرى. لكن قليلة هي الحكومات المستعدة من الناحية القانونية لتلقي تدفق مفاجئ للمساعدات. 

الحد من مخاطر الكوارث الذكية مناخيا

إن القوانين واللوائح ضرورية للحد من المخاطر الحالية للأخطار الطبيعية، ومنع ظهور مخاطر جديدة، وحماية الناس. 

التأهب للكوارث والإستجابة لها

إن أساس كل نشاط للتأهب للكوارث أو عملية استجابة، سواء كانت كبيرة أو صغيرة، هو شبكة من القوانين والسياسات والخطط التي تحدد من يفعل ماذا ومتى وكيف. 

التعافي من الكوارث

نحن نبحث في الأبعاد القانونية للتعافي من الكوارث، وذلك من أجل تطوير توصيات للقوانين المحلية وصانعي السياسات. 

الحماية والتضامن

الكوارث تميز. قد تتأثر النساء والأطفال وكبار السن وذوي الإعاقة والعديد من الفئات الأخرى بالكوارث وتغير المناخ وحالات الطوارئ الصحية العامة بشكل غير متناسب. 

طوارئ الصحة العامة

لقد أجرينا ابحاثًا لتحديد السمات الرئيسية لإطار عمل قانوني وسياسي محلي فعال للتأهب والاستجابة لحالات طوارئ الصحة العامة. 

شاهدوا: التأهب القانوني

أحدث التطورات