المديرة الإقليمية لأوروبا
أمضت بيرجيت بيشوف إبسين أكثر من 15 عامًا في العمل مع الصليب الأحمر الدنماركي في إدارة برامج إدارة الكوارث في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.
قبل انضمامها إلى الإتحاد الدولي، كانت المدير الدولي للصليب الأحمر الدنماركي، والمسؤولة عن جميع العمليات الدولية. كذلك، ترأست بشكل مشترك المركز المرجعي للدعم النفسي والإجتماعي، في إطار الإتحاد الدولي.
أدارت بيرجيت سابقًا برامج العودة إلى الوطن لمصلحة المجلس الدنماركي للاجئين في الصومال وغواتيمالا، بالإضافة إلى العمل على جمع التبرعات والعلاقات الخارجية في مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في بلجيكا.
وكيل الأمين العام لتنمية الجمعيات الوطنية وتنسيق العمليات
يتمتع خافيير كاستيلانوس موسكيرا بأكثر من ثلاثة عقود من الخبرة في تنمية الجمعيات الوطنية وبناء المرونة والعمليات الإنسانية الطارئة على المستويات الوطنية والإقليمية والعالمية.
عمل في الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر في مناصب مختلفة منذ العام 1981، وقد بدأ مسيرته كمتطوع في الجمعية الوطنية في الإكوادور. لقد انضمّ إلى الإتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في العام 1998، بعد إعصار ميتش في أميركا الوسطى.
قبل تعيينه في منصب وكيل الأمين العام، عمل خافيير كمدير إقليمي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ، حيث تولى القيادة الاستراتيجية والتشغيلية للإستعداد للكوارث والاستجابة لكوفيد -19 وأمواج تسونامي والزلازل وغيرها من حالات الطوارئ الصحية والمتعلقة بالكوارث. كما شغل سابقًا منصب المدير الإقليمي للأميركتين، إلى جانب العديد من المناصب القيادية الأخرى في الحركة.
المديرة الإقليمية للأمريكتين
عملت مارثا كييس مع الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر لأكثر من ثلاثة عقود في مناصب مختلفة، بما في ذلك إدارة حالات الطوارئ المُعقدة والعمليات واسعة النطاق في أفريقيا، وآسيا والمحيط الهادئ، وأميركا اللاتينية.
بدأت مارثا حياتها المهنية كمتطوعة في الصليب الأحمر الأميركي. واصلت إدارة البرامج عبر الحدود بالشراكة مع الصليب الأحمر المكسيكي، قبل الانضمام إلى الإتحاد الدولي في العام 1993 كمندوبة إقليمية لإدارة الكوارث في نيروبي. بعد أن ترأست الوفود الإقليمية للإتحاد الدولي في غواتيمالا وفيجي، شغلت منصب كبير مستشاري الأمين العام للإتحاد في جنيف، قبل أن تعود إلى الصليب الأحمر الأميركي كممثلة إقليمية لهم في شرق أفريقيا.
وقد عملت مارثا سابقًا كمديرة قطرية لفيلق السلام الأميركي في غواتيمالا وكينيا وكولومبيا، بالإضافة إلى رئاسة برنامج التعاون الإنمائي الممول من الولايات المتحدة في السلفادور.
المدير الإقليمي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا
يتمتّع الدكتور حسام الشرقاوي بخبرة تزيد عن 30 عامًا في القطاع الإنساني. تضمّنت حياته المهنية تعيينه في أكثر من 35 دولة، حيث جمع بين أدوار تطوعية ومهنية في الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر.
يقود حسام جهود الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا - وهي منطقة تضم 17 دولة ويبلغ عدد سكانها الإجمالي أكثر من 500 مليون نسمة. تشمل الأزمات في هذه المنطقة الحروب طويلة الأجل والكوارث الطبيعية والملاريا والكوليرا وحمى الضنك و كوفيد-19. يركز هو وفريقه على تعزيز التأهب والاستجابة الصحية المحلية، والمياه، والصرف الصحي، والنظافة، وحشد المتطوعين، والخدمات الطبية الطارئة، والدعم النفسي والاجتماعي، والمساعدات الغذائية وغير الغذائية، ومساعدة اللاجئين والمهاجرين والنازحين داخليًا.
يسعى الدكتور الشرقاوي دائمًا للوصول إلى الأشخاص والمجتمعات في المناطق النائية والتي تعيش وسط كوارث منسية، حيث يكون الوصول صعبًا بسبب التحديات الجسدية وانعدام الأمن والوصم والتهميش. نظرًا ال أن الموارد محدودة دائمًا، فإنه يعطي الأولوية لمساعدة الفئات الأكثر ضعفًا: النساء والأطفال والمرضى/الجرحى والمعوقين والمحتجزين وكبار السن.
شغل حسام سابقًا منصب نائب رئيس الصحة في حالات الطوارئ والتعلّم والإبتكار في الصليب الأحمر الكندي، حيث قاد التحضير والإستجابة لحالات الطوارئ الإنسانية المُعقدة. كما عمل سابقًا مع منظمة الصحة العالمية (WHO) في تطوير إرشادات للفرق الطبية التي تستجيب لحالات الطوارئ الصحية في النزاعات المسلّحة والبيئات غير الآمنة.
حصل الدكتور الشرقاوي على الدكتوراه في الإدارة الصحية/الصحة العامة من جامعة سيتي لندن. حصل على شهادة في الإدارة الصحية/الرعاية الصحية من كلية تي أتش تشان للصحة العامة في جامعة هارفارد، وبكالوريوس العلوم من جامعة ألبرتا.
إلى جانب دوره في الإتحاد الدولي، يعمل حسام كأستاذًا مساعدًا في جامعة كولومبيا البريطانية، وعضو زائر في هيئة التدريس في جامعة ماكجيل، حيث يُدرّس الإستجابة للكوارث والرعاية الصحية في الأزمات الإنسانية المُعقدة.
رئيس الموظفين ومدير مكتب الأمين العام
عمل كريستوفر راسي في مراكز مختلفة في الإتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، وتقلّد مُؤخرًا منصب رئيس وفد المجموعة القطرية، ومقرّه في بانكوك في تايلاند، وممثل لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا والمحيط الهادئ. وفي هذا المنصب، عمل كريستوفر مع الجمعيات الوطنية في كمبوديا ولاوس وتايلاند وفيتنام، وكذلك مع قيادة الإتحاد الدولي في جميع أنحاء جنوب شرق آسيا.
قبل انضمامه إلى الإتحاد الدولي، شغل كريستوفر مناصب عدة في الأمم المتحدة ومارس المحاماة في القانون الخاص. عمل مع المحكمة الخاصة بلبنان والمحكمتين الجنائيتين الدوليتين ليوغوسلافيا السابقة ورواندا في لاهاي في هولندا وأروشا في تنزانيا. كما كان كاتبًا قانونيًا أجنبيًا في المحكمة الدستورية لجنوب إفريقيا في جوهانسبرج. وهو عضو في مجلس إدارة مسابقة جان بيكتيه للقانون الدولي الإنساني.
المدير الإقليمي لآسيا والمحيط الهادئ
عمل ألكسندر ماثيو في القطاع الإنساني لمدة 20 عامًا، داخل وخارج الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر في مجموعة متنوعة من المجالات، بما في ذلك: الإستجابة للكوارث، والأمن الغذائي، والتهميش الإجتماعي، والنزوح والهجرة، والوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية/ السل، والتنمية المؤسسية.
قبل توليه منصبه الحالي في الإتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، شغل ألكسندر منصب المدير التنفيذي للصليب الأحمر البريطاني.
في السابق، شغل ألكسندر عدة مناصب رفيعة المستوى في الإتحاد الدولي في إفريقيا والإتحاد السوفياتي السابق. كما كان مديرًا للتحالف الدولي لفيروس نقص المناعة البشرية/ الإيدز في الهند، وعمل في مؤسسات المجتمع المنفتح ومؤسسة التمويل الدولية في روسيا وآسيا الوسطى. يساهم ألكسندر بشكل منتظم في كتابة مقالات الرأي حول القضايا الإنسانية والتنموية التي تستهدف مجموعة متنوعة من الجماهير والمنتديات.
الرئيسة
في الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، شغلت كيت منصب رئيسة لجنة التدقيق والمخاطر. وتحت قيادتها، قامت اللجنة بتعزيز الشفافية والمساءلة لتقديم المساعدة المنقذة للحياة بشكل أكثر فعالية في جميع أنحاء العالم.
بدأت رحلة كيت بالصليب الأحمر في عام 1981، في فرعها المحلّي للصليب الأحمر الأمريكي في فينيكس، أريزونا.
عملت على مكافحة حرائق المنازل التي أثّرت على السكان الأصليين، وعلى منع حوادث الغرق في جميع أنحاء المنطقة، وتأسيس برامج نقل خاصة لتسهيل الوصول إلى الخدمات الصحية. وعلى المستويين المحلي والإقليمي، قامت بتعزيز السلامة والرفاهية من خلال المشاركة المجتمعية الفعّالة. عملت كيت بعد ذلك كرئيسة لمجلس الإدارة المحلي، ورئيسة مجلس إدارة خدمات الفروع الإقليمية، ثم الرئيسة الوطنية لخدمات الفروع. في عام 2000، تولت كيت منصب نائبة رئيس مجلس إدارة الصليب الأحمر الأمريكي، ثم الرئيسة الوطنية للمتطوعين. وفي هذه الأدوار، قامت بحشد أكثر من مليون متطوع لتقديم المساعدات، والتواصل مع المجتمعات المحلية، وتقديم التدريبات في مجتمعاتهم المحلية.
في حياتها المهنية، شغلت كيت مؤخرًا منصب المدير المالي لشركةElectric Applications Incorporated. لدى كيت أكثر من أربعة عقود من الخبرة كمديرة ومدققة ومراقبة مالية، وهي متخصصة في إدارة الشركات المالية، وشركات التكنولوجيا الخضراء، وغيرها من الشركات المعقّدة، والمتغيرة بسرعة، وذات قواعد صارمة للامتثال المالي.
كمتطوعة، شغلت كيت منصب رئيسة جمعية الرئة الأمريكية، وهي عضوًا في مجلس إدارة مؤسسة جامعة ولاية أريزونا، كما هي عضوًا في مجموعة متنوعة من المجالس المحلية والوطنية.
حصلت كيت على العديد من الجوائز، بما في ذلك ما يلي: جائزة الصليب الأحمر الأمريكي للخدمة التطوعية المتميزة؛ جائزة الصليب الأحمر للخدمات الإنسانية المتميزة؛ جائزة المعهد الأمريكي للمحاسبين القانونيين المعتمدين للخدمة العامة؛ جائزة جمعية ولاية أريزونا للمحاسبين القانونيين المعتمدين لخدمة المجتمع.
مدير مكتب التدقيق الداخلي والتحقيقات
تمّ تعيين كريس والاس مديرًا لمكتب التدقيق الداخلي والتحقيقات في مايو/أيار 2021، بعد أن عمل سابقًا كرئيس للتدقيق الداخلي في الإتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر.
قبل انضمامه إلى الإتحاد الدولي، أمضى كريس العقد الماضي في العمل في مناصب قيادية في مجال التدقيق والتحقيق داخل حكومة المملكة المتحدة - بما في ذلك منصب نائب رئيس التدقيق والتحقيقات في وزارة التنمية الدولية البريطانية السابقة. (DFID) خلال حياته المهنية، قاد كريس عمليات تدقيق وتحقيقات في أكثر من 50 دولة حول العالم، بما في ذلك البلدان المتضررة من النزاعات مثل السودان والصومال.
يتمتع بخبرة واسعة في قيادة التحقيقات رفيعة المستوى والحساسة لوسائل الإعلام، وقاد فريق تطوير وتنفيذ تحقيق الحماية التابع لوزارة التنمية الدولية (DFID).
كريس عضو قديم في معهد تشارترد للمراجعين الداخليين في المملكة المتحدة(CMIIA). وهو حاصل على دبلوم دراسات عليا في التدقيق والإستشارات، بالإضافة إلى درجة الماجستير في دراسات مكافحة الإحتيال والفساد.
وكيلة الأمين العام للسياسات الإدارية والإستراتيجية والخدمات المؤسسية
لدى نيامه لوليس خبرة تزيد عن 30 عامًا في العمل الدولي غير الربحي في القطاعين العام والخاص. قبل انضمامها إلى الإتحاد الدولي، شغلت منصب الأمين العام للصليب الأحمر النيوزيلندي (NZRC)، حيث أطلقت خطة استراتيجية جديدة حددت خريطة الطريق لمستقبل الصليب الأحمر النيوزيلندي.
بدأت نيامه، بصفتها محاسب قانوني، حياتها المهنية كمدققة حسابات في شركة Price Waterhouse Coopers (PwC) في أيرلندا. وعملت كمدققة حسابات في العديد من الشركات وفي القطاع العام، بما في ذلك مع برنامج أيرلندا للتنمية. ثم عملت لعشرات السنين في مناصب قيادية في الخدمات المالية وخدمات الشركات في Barnardos، حيث ترقت إلى منصب نائب الرئيس التنفيذي. وقبل أن تصبح أمينًا عامًا للصليب الأحمر النيوزيلندي، كانت نيامه الرئيس التنفيذي لكشافة نيوزيلندا.
وكيلة الأمين العام للعلاقات الدولية والدبلوماسية والرقمنة
انضمّت نينا إلى الإتحاد الدولي في أكتوبر/تشرين الأول 2020، بعد أن عملت على قضايا التنمية العالمية مثل تغيّر المناخ، والمساواة بين الجنسين، والأوضاع الهشة والمتأثرة بالصراع لأكثر من 30 عامًا،من خلال دورها السابق كنائب رئيس لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ لمؤسسة التمويل الدولي(ICF).
شجعت نينا خلال عملها في مؤسسة التمويل الدولية على الإبتكار في تمويل التنمية من خلال مجموعة متنوعة من الأدوار القيادية، بما في ذلك الجهود المبذولة لبناء هيكل جديد لتمويل التنمية مع المؤسسات الأخرى والحكومات والقطاع الخاص. وساعدت في تشكيل استراتيجية مجموعة البنك الدولي، والعمل مع مؤسسة التنمية الدولية في فتح نافذة للقطاع الخاص الرائد لتحفيز المزيد من الإستثمار الخاص في البلدان المنخفضة الدخل والمتأثرة بالصراعات.
المدير الإقليمي لأفريقيا
يتمتّع محمد عمر مخير أبوزين بخبرة تزيد عن 30 عامًا في إدارة العمليات الإنسانية والتنمية والتمثيل والقيادة الإستراتيجية.
قاد محمد في دوره السابق كنائب المدير الإقليمي للإتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، البرامج المتعلقة بالحدّ من مخاطر الكوارث، ومرونة المجتمع، وإدارة تغيّر المناخ، والزراعة، والأمن الغذائي، والتغذية، والتنمية التي يقودها المجتمع، وسبل العيش وتنمية المجتمع الوطني.
كذلك، شغل محمد مناصب قيادية في مكاتب الإتحاد الدولي إيران وكينيا وباكستان، وفي مقرّنا الرئيسي في جنيف. قبل انضمامه إلى الإتحاد الدولي، عمل محمد في وزارة الزراعة في السودان، والهلال الأحمر السوداني، ومنظمة إنقاذ الطفولة في كندا، ومنظمة أكشن إيد في المملكة المتحدة، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ومركز كرانفيلد للتأهب للكوارث.
الأمين العام
يتمتع جاغان بخبرة واسعة في قيادة الاستجابة الإنسانية القائمة على المبادئ والفعالة حول العالم، وكرّس حياته للمساعدة في تمكين المجتمعات المحلية.
يمتلك عقودًا من الخبرة في بناء وقيادة فرق شاملة، وإقامة شراكات موثوقة لمواجهة التحديات العالمية، مثل المناخ، والصحة، والهجرة، والحماية والجنسانية والإدماج. كما دافع عن السياسات والبرامج التي تعزز مشاركة الشباب والعمل التطوعي، وتعزز العمل الإنساني المحلي والمساءلة في العمل الإنساني.
بدأ حياته المهنية كشاب متطوّع في الصليب الأحمر النيبالي، ويتمتع بخبرة ومعرفة واسعة عن الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر.
قبل تعيينه أمينًا عامًا، شغل منصب وكيل الأمين العام للبرامج والعمليات في الإتحاد، وقاد جهود الإغاثة والتنمية حول العالم. كما شغل سابقًا منصب رئيس الموظفين ومدير منطقة آسيا والمحيط الهادئ، حيث تولى القيادة خلال الأزمات الإنسانية واسعة النطاق، وقام ببناء مجتمعات قادرة على الصمود بالشراكة مع الجمعيات الوطنية والشركاء الإقليميين.
يحمل جاغان شهادة في الهندسة وشهادات في 'القيادة وإدارة التحوّل'، و'قيادة القطاع الإجتماعي الناشئ'، و'مجالس الإدارة عالية الأداء'.
يحمل الجنسية النيبالية، وهو يجيد اللغة النيبالية والإنجليزية والهندية، ولديه معرفة أساسية باللغة الأردية والروسية.