الإنهيارات الثلجية
يُسمَّى الانهيار الجليدي أحيانًا انزلاقًا ثلجيًا، وهو التدفق السريع للثلوج و/أو الجليد و/أو الحجارة إلى أسفل منحدر أو جبل. ويمكن أن تنجم هذه الانهيارات عن قوى طبيعية مثل هطول الأمطار أو الزلازل أو ضعف حزمة الثلج (تراكم طبقات الثلج في المناطق الشاهقة الارتفاع حيث تكون درجة الحرارة شديدة البرودة). كما يمكن أن تكون بسبب نشاط بشري عندما يتحرك شخص ما راجلًا أو راكبًا فوق منطقة ضعيفة من الثلوج. أمّا انهيارات الكتل الثلجية، فتحدث عند انفصال كتلة كبيرة من الجليد أو الثلج الأكثر تماسكًا عن قمة طبقة ثلجية أكثر ضعفًا، وهي الأشد خطورة. ويمكن للانهيارات الثلجية أن تأخذ كل شيء في طريقها، وأن تدمر مباني بأكملها وتؤدي إلى وقوع إصابات خطيرة والوفاة.
وكيلة الأمين العام للسياسات الإدارية والإستراتيجية والخدمات المؤسسية
لدى نيامه لوليس خبرة تزيد عن 30 عامًا في العمل الدولي غير الربحي في القطاعين العام والخاص. قبل انضمامها إلى الإتحاد الدولي، شغلت منصب الأمين العام للصليب الأحمر النيوزيلندي (NZRC)، حيث أطلقت خطة استراتيجية جديدة حددت خريطة الطريق لمستقبل الصليب الأحمر النيوزيلندي.
بدأت نيامه، بصفتها محاسب قانوني، حياتها المهنية كمدققة حسابات في شركة Price Waterhouse Coopers (PwC) في أيرلندا. وعملت كمدققة حسابات في العديد من الشركات وفي القطاع العام، بما في ذلك مع برنامج أيرلندا للتنمية. ثم عملت لعشرات السنين في مناصب قيادية في الخدمات المالية وخدمات الشركات في Barnardos، حيث ترقت إلى منصب نائب الرئيس التنفيذي. وقبل أن تصبح أمينًا عامًا للصليب الأحمر النيوزيلندي، كانت نيامه الرئيس التنفيذي لكشافة نيوزيلندا.
وكيلة الأمين العام للعلاقات الدولية والدبلوماسية والرقمنة
انضمّت نينا إلى الإتحاد الدولي في أكتوبر/تشرين الأول 2020، بعد أن عملت على قضايا التنمية العالمية مثل تغيّر المناخ، والمساواة بين الجنسين، والأوضاع الهشة والمتأثرة بالصراع لأكثر من 30 عامًا،من خلال دورها السابق كنائب رئيس لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ لمؤسسة التمويل الدولي(ICF).
شجعت نينا خلال عملها في مؤسسة التمويل الدولية على الإبتكار في تمويل التنمية من خلال مجموعة متنوعة من الأدوار القيادية، بما في ذلك الجهود المبذولة لبناء هيكل جديد لتمويل التنمية مع المؤسسات الأخرى والحكومات والقطاع الخاص. وساعدت في تشكيل استراتيجية مجموعة البنك الدولي، والعمل مع مؤسسة التنمية الدولية في فتح نافذة للقطاع الخاص الرائد لتحفيز المزيد من الإستثمار الخاص في البلدان المنخفضة الدخل والمتأثرة بالصراعات.
المدير الإقليمي لأفريقيا
يتمتّع محمد عمر مخير أبوزين بخبرة تزيد عن 30 عامًا في إدارة العمليات الإنسانية والتنمية والتمثيل والقيادة الإستراتيجية.
قاد محمد في دوره السابق كنائب المدير الإقليمي للإتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، البرامج المتعلقة بالحدّ من مخاطر الكوارث، ومرونة المجتمع، وإدارة تغيّر المناخ، والزراعة، والأمن الغذائي، والتغذية، والتنمية التي يقودها المجتمع، وسبل العيش وتنمية المجتمع الوطني.
كذلك، شغل محمد مناصب قيادية في مكاتب الإتحاد الدولي إيران وكينيا وباكستان، وفي مقرّنا الرئيسي في جنيف. قبل انضمامه إلى الإتحاد الدولي، عمل محمد في وزارة الزراعة في السودان، والهلال الأحمر السوداني، ومنظمة إنقاذ الطفولة في كندا، ومنظمة أكشن إيد في المملكة المتحدة، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ومركز كرانفيلد للتأهب للكوارث.
الأمين العام
يتمتع جاغان بخبرة واسعة في قيادة الاستجابة الإنسانية القائمة على المبادئ والفعالة حول العالم، وكرّس حياته للمساعدة في تمكين المجتمعات المحلية.
يمتلك عقودًا من الخبرة في بناء وقيادة فرق شاملة، وإقامة شراكات موثوقة لمواجهة التحديات العالمية، مثل المناخ، والصحة، والهجرة، والحماية والجنسانية والإدماج. كما دافع عن السياسات والبرامج التي تعزز مشاركة الشباب والعمل التطوعي، وتعزز العمل الإنساني المحلي والمساءلة في العمل الإنساني.
بدأ حياته المهنية كشاب متطوّع في الصليب الأحمر النيبالي، ويتمتع بخبرة ومعرفة واسعة عن الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر.
قبل تعيينه أمينًا عامًا، شغل منصب وكيل الأمين العام للبرامج والعمليات في الإتحاد، وقاد جهود الإغاثة والتنمية حول العالم. كما شغل سابقًا منصب رئيس الموظفين ومدير منطقة آسيا والمحيط الهادئ، حيث تولى القيادة خلال الأزمات الإنسانية واسعة النطاق، وقام ببناء مجتمعات قادرة على الصمود بالشراكة مع الجمعيات الوطنية والشركاء الإقليميين.
يحمل جاغان شهادة في الهندسة وشهادات في 'القيادة وإدارة التحوّل'، و'قيادة القطاع الإجتماعي الناشئ'، و'مجالس الإدارة عالية الأداء'.
يحمل الجنسية النيبالية، وهو يجيد اللغة النيبالية والإنجليزية والهندية، ولديه معرفة أساسية باللغة الأردية والروسية.
مدونة قواعد سلوك الحركة الدولية والمنظمات غير الحكومية للإغاثة خلال الكوارث
تسعى مدونة قواعد سلوك الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر والمنظمات غير الحكومية للإغاثة خلال الكوارث إلى حماية معايير سلوكنا، حتى نتمكّن من الحفاظ على أعلى معايير الإستقلالية والفعالية والتأثير.
اللجان الدستورية
يتمّ دعم عمل الإتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر من قبل خمس لجان دستورية تقوم بمراجعة مجالات عملنا المختلفة، وتقديم المشورة بشأنها. تمّ تحديد بنية ومهام مفوضياتنا ولجاننا في القسم الرابع من دستورنا.
الحماية، النوع الإجتماعي، والإدماج
لكي يظلّ الإتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر مخلصًا لمبادئ عملنا، يجب أن نضمن وصولنا إلى جميع الأشخاص بشكل فعّال ومنصف ومن دون تمييز. يجب أن يضمن عملنا الكرامة، وحرية الوصول، والمشاركة، والسلامة لجميع الأشخاص المتضررين من الكوارث والأزمات.
إفعلوا الخير
يلتزم الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر (IFRC) التزامًا عميقًا بخلق بيئة آمنة ومحترمة وكريمة للمجتمعات التي نخدمها ولجميع متطوعينا وموظفينا.
الشباب وكلاء للتغيير السلوكي
الشباب وكلاء للتغيير السلوكي (YABC) هو برنامج طويل الأمد للإتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، يساعد الناس في جميع أنحاء العالم على تعزيز ثقافة اللاعنف والسلام في مجتمعاتهم.
الصليب الأحمر الملاوي
أدوات وموارد التأهب للوباء
اكتشفوا أدواتنا ومواردنا المفيدة حول الإستعداد للأوبئة والجوائح - حول مواضيع تتراوح من السيطرة على الأمراض إلى المشاركة المجتمعية والمساءلة.
رسائل التوعية العامة وتثقيف المجتمع للحدّ من مخاطر الكوارث: حماية الأطفال
طوّر الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر ومنظمة أنقذوا الأطفال رسائل للتوعية العامة وتثقيف المجتمع (PAPE) تهدف الى حماية الأطفال في الكوارث وحالات الطوارئ. حماية الأطفال تعني الاستجابة الى ومنع إساءة المعاملة والإهمال والاستغلال والعنف ضد الأطفال.
حوكمة الإتحاد الدولي
الإتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر هو منظمة عالمية العضوية تتكوّن من 191 جمعية وطنية. تعكس حوكمتنا هذه الشبكة العالمية لضمان تحديد اتجاهنا الإستراتيجي من قبل أعضائنا من أجل أعضائنا.
حول الجمعيات الوطنية
يتكوّن الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر من 191 جمعية وطنية، موجودة في كل بلد تقريبًا في العالم. على رغم اختلاف أدوار هذه الجمعيات من بلد إلى آخر، لكنّها متحدة جميعًا حول مبادئنا الأساسية وتناضل من أجل خير الإنسانية.