عملت مارثا كييس مع الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر لأكثر من ثلاثة عقود في مناصب مختلفة، بما في ذلك إدارة حالات الطوارئ المُعقدة والعمليات واسعة النطاق في أفريقيا، وآسيا والمحيط الهادئ، وأميركا اللاتينية.
بدأت مارثا حياتها المهنية كمتطوعة في الصليب الأحمر الأميركي. واصلت إدارة البرامج عبر الحدود بالشراكة مع الصليب الأحمر المكسيكي، قبل الانضمام إلى الإتحاد الدولي في العام 1993 كمندوبة إقليمية لإدارة الكوارث في نيروبي. بعد أن ترأست الوفود الإقليمية للإتحاد الدولي في غواتيمالا وفيجي، شغلت منصب كبير مستشاري الأمين العام للإتحاد في جنيف، قبل أن تعود إلى الصليب الأحمر الأميركي كممثلة إقليمية لهم في شرق أفريقيا.
وقد عملت مارثا سابقًا كمديرة قطرية لفيلق السلام الأميركي في غواتيمالا وكينيا وكولومبيا، بالإضافة إلى رئاسة برنامج التعاون الإنمائي الممول من الولايات المتحدة في السلفادور.