بحث
- تمّ العثور على 809 نتيجة
الصليب الأحمر الهندي
زامبيا: تفشي وباء الكوليرا
شهد تفشي الكوليرا في زامبيا، الذي تم الإبلاغ عنه لأول مرة في أكتوبر 2023، زيادة كبيرة في انتقال العدوى منذ منتصف ديسمبر/كانون الأول. وسجلت البلاد حتى الآن أكثر من 7,000 إصابة و270 حالة وفاة، مع تسجيل أكثر من 500 حالة جديدة يوميًا. يسعى الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، والجمعيات الوطنية الأعضاء، للحصول على 4 ملايين فرنك سويسري بهدف دعم جمعية الصليب الأحمر الزامبي للوصول إلى 3.5 مليون شخص بالمساعدة المنقذة للحياة.
نظام المعلومات الصحية للصليب الأحمر والهلال الأحمر
نظام المعلومات الصحية للصليب الأحمر والهلال الأحمر (RCHIS) هو أداتنا الصحية الرقمية للإستجابة لحالات الطوارئ. يسمح للأطباء والممرضات والعاملين الطبيين الآخرين بإدارة معلومات المرضى والرعاية الفردية بشكل فعّال.
الصليب الأحمر الكونغولي
إيران: الجفاف
تعاني إيران من جفاف غير مسبوق وواسع الإنتشار منذ يوليو/تموز 2021. يؤدي نقص إمدادات المياه الآمنة والكافية للشرب، النظافة، الزراعة، تربية الحيوانات والطاقة الكهربائية إلى ضغوط مدمّرة، ومتزايدة على صحة الناس ودخلهم لا يمكن تحمّلها. يدعم نداء الطوارئ هذا الهلال الأحمر الإيراني لتوسيع نطاق استجابته الإنسانية، ويستهدف تزويد 800,000 شخص بالمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية (WASH)، الصحة، سبل العيش، المساعدات النقدية والحماية.
الصليب الأحمر الروماني
الصليب الأحمر الليتواني
الدروس التي اكتسبتها القطاعات الاستراتيجية من الوباء
يتعين على الحكومات الاستعداد لأي وباءٍ مُقبل من خلال إنشاء "بنك لقاحات" عالمي يضمن توافر اللقاحات وتوزيعها بشكل عادل في جميع مناطق العالم. هذه هي التوصية الرئيسية لهذا التقرير الجديد، الذي يأتي بعد دراسة رئيسية (بتكليف من الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، وبتنفيذ المرصد الإنساني) حول تأثير كوفيد-19 واستجابة السلطات العامة للوباء.
دراسة عالمية من الاتحاد الدولي بشأن كوفيد-19: بنك اللقاحات "عنصر أساسي" للاستجابة للجائحة المقبلة
جنيف/مدينة بنما/بوينس آيرس، 31 يناير/كانون الثاني 2024 - يتعين على الحكومات الاستعداد لأي وباءٍ مُقبل من خلال إنشاء "بنك لقاحات" دولي يضمن توافر اللقاحات وتوزيعها بشكل عادل في جميع مناطق العالم.هذه هي التوصية الرئيسية لتقريرٍ جديد، تم اصداره بعد دراسة كبيرة حول تأثير كوفيد-19 واستجابة السلطات له. ويتم إصدار التقرير بعد مرور أربع سنوات بالضبط على أول نداء طوارئ عالمي للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر استجابةً لفيروس كورونا، في 31 يناير/كانون الثاني 2020.قام الاتحاد الدولي للصليب الأحمر والهلال الأحمر بتكليف باحثين من المرصد الإنساني، وهو مركز مرجعي للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر يستضيفه الصليب الأحمر الأرجنتيني، لتنفيذ مشروع بحثي كبير. من أجل ذلك، قاموا بإجراء مقابلات مع 16,027 شخصًا، بالتعاون مع 90 جمعية وطنية للصليب الأحمر والهلال الأحمر.سُئل الأشخاص من مختلف القطاعات عن تجاربهم خلال جائحة كوفيد-19. كما تعاون الشركاء الاستراتيجيون من القطاع الخاص، والنقابات العمّالية، في إجراء الدراسات الاستقصائية.تم اختيار مشاركين يمثلون الأشخاص الذين يعملون أو ينشطون في ستة قطاعات مجتمعية: الرعاية الصحية، والأوساط الأكاديمية/التعليم، والنقل، والمنظمات غير الحكومية، والشركات الخاصة ووسائل الإعلام. بحثت الدراسة عن أنماط مشتركة واختلافات في مختلف أنحاء المناطق الجغرافية والقطاعات. وكان هدفها وضع توصيات حتى يمكن التعامل مع الوباء القادم بشكل أفضل من السابق.ووجدت الدراسة، بعنوان 'الدروس التي اكتسبتها القطاعات الاستراتيجية من الوباء'، التالي:حوالي 70% من الأشخاص في جميع القطاعات والمناطق لديهم خوفًا كبيرًا من التقاط فيروس كوفيد-19. كان الأشخاص في الأمريكتين و/أو العاملين في مجال الرعاية الصحية هم الأكثر خوفًا.قال أكثر من نصف المشاركين في الاستطلاع إن شؤونهم المالية الشخصية تأثرت بالوباء.قال 54% من المشاركين الذين تمت مقابلتهم إن حكومتهم تعاملت مع الوباء بشكل جيد. وكانت النسبة هي الأعلى في أفريقيا والأدنى في الأمريكتين.شعر ما يقرب من نصف المشاركين في الاستطلاع الذين يعملون في مجال الرعاية الصحية ووسائل الإعلام بـأنه تم "التمييز ضدهم" بسبب الدور الذي لعبوه خلال الوباء.قالت الغالبية العظمى ممن أجريت معهم المقابلات إنهم لم يتلقوا أي أولوية في التطعيمات على الرغم من الأدوار المهمّة التي لعبوها خلال الوباء.وتشمل التوصيات الرئيسية للتقرير ما يلي:إنشاء بنك لقاحات عالمي لضمان توافر الإمدادات وتوزيعها بشكل عادل في جميع المناطق.تحديد أولويات التطعيم أو توصيل الأدوية لأولئك الذين يمكّنون مواطني العالم من الحصول على الغذاء والرعاية الطبية والأخبار والتعليم.وقال خوسيه سيولي، مدير المرصد الإنساني التابع للصليب الأحمر الأرجنتيني:"إن بعض الحلول للتحديات الرئيسية تتطلب إنشاء عمليات فعالة على نطاق عالمي. ولهذا السبب، من المهم جدًا الاستفادة من هذه الدروس العالمية لضمان قدرتنا جميعًا - كبشرية ككل - على التعلم من تجربتنا والخروج من الأزمات بشكل أقوى. نحن مقتنعون بأننا قادرون على التعلم من ماضينا لتحسين وضعنا في الحاضر والمستقبل. ومع رؤى دراسة المرصد الإنساني، يمكننا تعزيز تبادل المعلومات لتحسين مجتمعاتنا".وقال خافيير كاستيلانوس، وكيل الأمين العام للاتحاد الدولي:"أدت جائحة كوفيد-19 إلى أكبر تعطيل للحياة الطبيعية على مستوى العالم. لكن تأثيراتها كانت غير متناسبة. في كثير من الأحيان، على سبيل المثال، تم توزيع اللقاحات على أساس توافر التمويل، وليس على أساس الحاجة. وأولئك الذين ساهموا بشكل أكبر في مساعدة الضعفاء خلال الوباء كانوا في كثير من الأحيان يُعاملون بشكل أسوأ. توفر هذه الدراسة المهمة طريقًا للتعامل مع الوباء المُقبل بشكل أفضل؛ إن توصيات هذه الدراسة لها ثقلها بفضل طموحها وحجمها."يمكن تحميل التقرير الكامل باللغة العربية هنا.يمكنكم أيضًا تحميل تصاميم ومحتوى رسومي متعلّق بالتقرير من خلال هذا الرابط. لمزيد من المعلومات أو لطلب مقابلة: [email protected]في جنيف: أندرو توماس - 0041763676587في بوينس آيرس: خوسيه سيولي - 005491164551193في بنما: سوزانا أرويو بارانتيس - 0050769993199
الصليب الأحمر يستجيب فورًا بعد زلزال اليابان
طوكيو/بكين/جنيف، 3 يناير/كانون الثاني 2024 - استجابةً للزلزال المدمّر الذي بلغت قوته 7.6 درجات، والتسونامي الذي تبعه، في محافظة إيشيكاوا، حشدت جمعية الصليب الأحمر الياباني جهودها بسرعة. وتسببت الأحداث، التي وقعت يوم رأس السنة الجديدة، في أضرار جسيمة، وتعطيل إمدادات الكهرباء والمياه والاتصالات والنقل. للأسف، أكثر من 62 شخصًا قد فقدوا أرواحهم، وأصيب عدد أكبر بكثير. وفي أعقاب الكارثة، تم تفعيل شبكة جمعية الهلال الأحمر الياباني على مستوى البلاد، وحشد موظفين من المقر الرئيسي في طوكيو بسرعة بهدف التقييم والتنسيق. وبدأت الفروع المحلية، بدعم من مستشفيات الصليب الأحمر ومراكز الدم، في اتخاذ إجراءات الاستجابة. وتجسيدًا لروح التضامن، أرسلت فروع جمعية الهلال الأحمر الياباني المجاورة فرق إغاثة إضافية. وقال نوبواكي ساتو، نائب مدير عام الإدارة الدولية في جمعية الهلال الأحمر الياباني: "لقد هزّ الزلزال البلاد إلى أقصى حدّ، وأثار أعلى درجات الـتأهب للتسونامي، ولم يكن بوسع الناس إلا أن يتذكروا زلزال وتسونامي شرق اليابان من 13 عامًا مضت. لم نواجه تسونامي كبير، ولكن لا يزال أمامنا طريق طويل لنقطعه لتعزيز عملية إجلاء الأشخاص بشكل أسرع، والبحث عن المفقودين، وإنقاذهم، ودعم الأشخاص الذين تم إجلاؤهم ومساعدتهم على التعافي. ستبقى جمعية الصليب الأحمر الياباني الى جانب الأشخاص المتضررين وستقدم لهم الدعم." وكان تأهب جمعية الهلال الأحمر الياباني لمواجهة الكوارث، والذي اتسم بالحشد المُنسق للموارد والأفراد، حاسماً في هذه الاستجابة السريعة. ويشكل هذا التأهب أهمية بالغة في دولة مثل اليابان، التي كثيراً ما تواجه أنشطة زلزالية. وقال ألكسندر ماثيو، المدير الإقليمي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر: "نحن مع جمعية الصليب الأحمر الياباني خلال هذه الأوقات العصيبة، وخاصة النازحين والمصابين بصدمات نفسية بسبب الزلزال. على الرغم من أن منطقة آسيا والمحيط الهادئ معرضة للكوارث المتكررة، فقد أثبتت أيضًا أنها رائدة في مجال الوقاية المنقذة للحياة، والتأهب، والقدرة على الصمود، والابتكار الإنساني، مما يبعث رسالة قوية حول الحاجة الملحة لتعزيز الاستجابات الإنسانية لمواجهة الكوارث والأزمات." "نشكر فرقنا الموجودة على الأرض على الاستجابة السريعة، وندرك أن التأثير سيكون نفسيًا وليس جسديًا فقط. الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على استعداد لتقديم الدعم." ويظل الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، من خلال بعثته في شرق آسيا، بشراكة وثيقة مع جمعية الهلال الأحمر الياباني، مما يضمن اتّباع نهجًا مُنسّقًا في مواجهة التحديات الفورية والمستقبلية التي تفرضها هذه الكارثة. لمزيد من المعلومات: لطلب مقابلة، رجاء التواصل مع [email protected] في كوالالمبور: أفريل رانسس: 0060192713641 في جنيف: توماسو ديلا لونغا: 0041797084367 مريناليني سانتانام: 0041763815006
نقاط الخدمات الإنسانية
نقاط الخدمات الإنسانية هي بمثابة مساحات آمنة وودية، وذات موقع استراتيجي، حيث يمكن للمهاجرين والنازحين الحصول على دعم موثوق من جمعياتنا الوطنية.
مجلّة الصليب الأحمر والهلال الأحمر
كانت مجلّة الصليب الأحمر والهلال الأحمر موقعاً للنشر ورواية القصص تديره الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر من 1986 إلى 2023. نشرت المجلة قصصاً مؤثرةعن الكوارث وتغير المناخ وحالات الطوارئ الصحية والنزاعات، كما رووها الناس حول العالم.
ليبيا: اعصار دانيال
ضرب اعصار دانيال شمال شرق ليبيا يوم الأحد 10 سبتمبر/ايلول، مصحوباً برياح قوية وأمطار غزيرة أدت إلى فيضانات هائلة ودمار ووفيات. تعرضت البنية التحتية لأضرار بالغة جداً، بما في ذلك السدود القريبة من درنة، مما تسبب في فيضانات اجتاحت أحياء بأكملها. فرق الهلال الأحمر الليبي ومتطوعيه كانوا أول المستجيبين في الميدان، حيث قاموا بإجلاء الأشخاص وتقديم الإسعافات الأولية وعمليات البحث والإنقاذ. من خلال نداء الطوارئ هذا، يدعم الاتحاد الدولي الهلال الأحمر الليبي لتوفير المأوى في حالات الطوارئ، والدعم النفسي-الاجتماعي، والرعاية الصحية، والمياه النظيفة، والغذاء للمجتمعات المتضررة وإعادة الروابط العائلية.
تطوعوا معنا
لديكم القدرة على إحداث فرق حقيقي في مجتمعك ودعم من هم في أمس الحاجة. من خلال الانضمام إلى جمعية الصليب الأحمر أو الهلال الأحمر في بلدكم، يمكنكم إنقاذ الأرواح وتغيير الآراء. شاركوا اليوم!