روسيا الإتحادية

Displaying 1 - 4 of 4
| مقال

تحالف الإستثمار في الجمعيات الوطنية: إعلان التمويل لعام 2022

تحالف الإستثمار في الجمعيات الوطنية (NSIA) هو آلية التمويل المجمّع، يديرها الإتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر واللجنة الدولية للصليب الأحمر بشكل مشترك. يوفر تحالف الإستثمار في الجمعيات الوطنية تمويلًا مرنًا متعدد السنوات لدعم تنمية جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على المدى الطويل، خصوصاً الجمعيات الموجودة في بلدان حيث فيها حالات الطوارئ معقّدة والأزمات ممتدّة، وذلك كي يتمكنوا من زيادة فعالية وتحسين مدى وصول خدماتهم الإنسانية. يمكنللتحالف أن يمنح ما يصل إلى مليون فرنك سويسري من التمويل المُعجّل لأي جمعية وطنية على مدى 5 سنوات. بالإضافة إلى ذلك، يقدم التحالف مِنح الجسر (منح قصيرة الأجل) تصل قيمتها إلى 50,000 فرنك سويسري،على مدى 12 شهرًا، بشأنهاأن تساعد الجمعيات الوطنية على تمهيد الطريق للإستثمار المستقبلي من التحالفأو من أي طرف آخر. هذا العام، يسرّ تحالف الإستثمار في الجمعيات الوطنية أن يعلن أنه تم اختيار 6 جمعيات وطنية للحصول على التمويل المُعجّل في عام 2022، وهي الجمعيات التالية: الصليب الأحمر البوروندي جمعية الصليب الأحمر الكيني جمعية الصليب الأحمر الملاوي جمعية الصليب الأحمر الروسي الهلال الأحمر العربي السوري جمعية الصليب الأحمر في زامبيا ستتلقى هذه الجمعيات الوطنية استثمارًا كبيرًا يصل إلى مليون فرنك سويسري، يجب استخدامه بغضون 5 سنوات كحد أقصى، وذلك بهدف مساعدتهم في تسريع رحلتهم نحو الاستدامة طويلة الأجل. وقد حصلت 3 من هذه الجمعيات الوطنية (سوريا وملاوي وزامبيا) سابقًا على مِنح الجسر، مما يثبت مرة أخرى أهمية المقاربة التدريجية للصندوق تجاه التنمية المستدامة. بالإضافة إلى ذلك، ستتلقى 14 جمعية وطنية أخرى ما يصل إلى 50,000 فرنك سويسري كتمويل قصير الأجل، وهي: بنين، جمهورية الكونغو الديمقراطية، غينيا، إندونيسيا، العراق، الأردن، ليبيريا، ليبيا، مالي، نيكاراغوا، فلسطين، بنما، رواندا، سيراليون. في المجمل، سيخصص تحالف الإستثمار في الجمعيات الوطنية5.4 مليون فرنك سويسري لـ 20 جمعية وطنية مختلفة هذا العام، أي أكثر من ضعف الأموال المخصصة في عام 2021، ويمثل أكبر تخصيص سنوي منذ إطلاق التحالف في عام 2019. أصبح هذا التمويل التاريخي ممكنًا بفضل الدعم السخي من حكومات سويسرا والولايات المتحدة وكندا والنرويج، والجمعيتين الوطنيتين النرويجيةوالهولندية. كما عززت كل مناللجنة الدولية للصليب الأحمر والإتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمرالتزامهما خلال السنوات القادمة عبر تخصيص 10 ملايين فرنك سويسري و 2 مليون فرنك سويسري على التوالي. قال الرئيسان المشاركان للجنة التوجيهية لتحالف الإستثمار في الجمعيات الوطنية، خافيير كاستيلانوس، نائب الأمين العام لتنمية المجتمعات الوطنية وتنسيق العمليات في الإتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، وأوليفييه راي، مدير التعبئة والحركة والشراكة في اللجنة الدولية للصليب الأحمر: "يسعدنا أننا تمكنا من اختيار 20 مبادرة من الجمعيات الوطنية بهدف تمويلها من قبل تحالف الإستثمار في الجمعيات الوطنية في عام 2022. أصبحت رؤيتنا وخططنا حقيقة. نشهد حصول الجمعيات الوطنية للصليب الأحمر والهلال الأحمر التي تعمل في سياقات هشّة علىالأموال اللازمة للتطوير المستدام من أجل تقديم خدماتها الإنسانية على نطاق أوسع. هذه هي محلية العمل الإنساني في أوج عملها وعلى نطاق واسع. إنه لأمرمُشجّع أن نرى فعالية مقاربة تحالف الإستثمار في الجمعيات الوطنيةالمؤلفة من مرحلتين، بحيث أن التمويل الأولي يوفر نقطة انطلاق لمساعدة الجمعيات الوطنية على الاستعداد لزيادة الاستثمار بهدف تحقيق أثر مستدام على المنظمة والمجتمعات الضعيفة. نأمل أن نرى المزيد من الجمعيات الوطنية تتبع هذا المسار. سيبقى عام 2022 في الذاكرةكعلامة فارقة بالنسبة لتحالف الإستثمار في الجمعيات الوطنية. طموحنا هو الحفاظ على هذا الزخم والاستمرار في النمو في السنوات القادمة. نحن نرى هذه الآلية على أنها أدات قيّمة واستراتيجية لدعم الجمعيات الوطنية في البيئات الهشّة والأزمات في الشروع في رحلتهم نحو التنمية المستدامة." لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة موقع تحالف الإستثمار في الجمعيات الوطنية عبر الضغط هنا.

إقرؤوا المزيد
| بيان صحفي

أوكرانيا: بعد مضي ستة أشهر، الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر يحذر من تداعيات الأزمة وتزايد الاحتياجات الإنسانية

جنيف / بودابست / كييف، 23 أغسطس / آب 2022 - بعد ستة أشهر على تصعيد النزاع في أوكرانيا، تستمر الاحتياجات الإنسانية داخل البلاد وخارجها في الازدياد. مع تصاعد الضغوطات على المنظومة الانسانية بأكملها، يمكن للنزاع أن يترك آثار دائمة على قدرة المنظمات والجهات المانحة لها على الاستجابة في أوكرانيا وحالات الطوارئ في أماكن أخرى. يواصل الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر (IFRC) والصليب الأحمر الأوكراني و 46 جمعية وطنية أخرى للصليب الأحمر والهلال الأحمر توسيع نطاق إحدى أكبر استجاباتها في التاريخ لتلبية الاحتياجات الإنسانية. وفي هذا الصدد، يقول رئيس الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر فرانشيسكو روكا: "الناس تقترب من نقطة الانهيار. لا تزال الخسائر البشرية تتزايد، والمعاناة لا يمكن تصورها بالنسبة للملايين. لن تتزايد الآثار المدمرة إلا مع استمرار الصراع، مع ارتفاع أسعار الغذاء والوقود وتفاقم أزمات الغذاء. يواصل الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر توسيع نطاق عمله لتلبية الاحتياجات الإنسانية، ولكن لا يمكننا القيام بذلك بمفردنا ". في أوكرانيا والدول المجاورة، يؤثر التضخم ونقص المنتجات الأساسية، مثل الوقود والغذاء، على قدرة الناس على تحمل تكاليف اللوازم الأساسية. الوصول الوشيك للطقس البارد خلال الأسابيع المقبلة سيؤدي إلى احتياجات إنسانية إضافية. بالرغم من أننا شهدنا كرمًا هائلاً، إلا أن الضغوطات الاقتصادية يمكن أن تؤثر على مدى قدرة المجتمعات المضيفة على مساعدة الأشخاص الذين فرّوا من النزاع. علاوة على ذلك، فإن الأشخاص الذين فرّوا عالقون ما بين البدء من جديد أو العودة إلى حالة عدم اليقين والخطر المحتمل. للصراع عواقب بعيدة المدى، بحيث ارتفعت تكلفة الغذاء في جميع أنحاء العالم. أوكرانيا هي واحدة من أكبر مصدري الحبوب في العالم. انخفضت صادرات الحبوب في البلاد بنسبة 46 في المائة حتى الآن هذا العام. لهذا الانخفاض الهائل تأثير كبير على منطقة القرن الأفريقي حيث يعاني أكثر من 80 مليون شخص من الجوع الشديد، مما أدى الى أسوأ أزمة غذائية في السنوات السبعين الماضية. مع نزوح ملايين الأشخاص، تم حشد أكثر من 100,000 متطوع وموظف محلي في الصليب الأحمر في أوكرانيا والبلدان المجاورة:بولندا وسلوفاكيا والمجر ورومانيا ومولدوفا وروسيا وبيلاروسيا، وفي 17 دولة أخرى في المنطقة. يقول مدير الصليب الأحمر الأوكراني الجنرال ماكسيم دوتسينكو: "الناس أجبروا على ترك كل شيء وراءهم والفرار، والكثير منهم يعيشون كل يوم بيومه. مع اقتراب فصل الشتاء، نعلم أن الأوضاع ستزداد صعوبة للأشخاص الذين يحتاجون إلى الأساسيات للبقاء على قيد الحياة - مكان دافئ للعيش والطعام والسلع والخدمات ". "يواصل موظفونا ومتطوعونا العمل على مدار الساعة لدعم الناس، حتى أثناء شعور الكثيرون منهم بالقلق على عائلاتهم وسلامتهم. ومع ذلك، يستمروا في ارتداء سترة الصليب الأحمر لتقديم المساعدات الضرورية لمن يحتاجونها. نحن نركز على أن نكون قابلين للتكيف وعلى المرونة والاستجابة لما قد يحدث في الفترة المقبلة". مستقبل الأزمة الإنسانية في أوكرانيا غير معروف. حتى لو انتهى الصراع غدًا، فسوف يستغرق الأمر سنوات لإصلاح الأضرار التي لحقت بالمدن والمنازل، والأثر على العائلات. نظراً الى هذه التوقعات، يجب على المنظمات الإنسانية والحكومات والجهات المانحة الالتزام على المدى الطويل، ويجب إيجاد مصادر جديدة للتمويل والموارد خارج الميزانيات المخصصة للعمل الإنساني. استرشاداً بمبدأ الحياد، سيواصل الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، إلى جانب الأعضاء الآخرين في الجمعيات الوطنية للصليب الأحمر والهلال الأحمر، توسيع نطاق تقديم المساعدات الإنسانية الأساسية، والمساعدات النقدية والقسائم، والرعاية الصحية، بما في ذلك دعم الصحة النفسية، والإسعافات الأولية، والإمدادات الطبية، والمياه والمرافق الصحية. ملاحظة للمحررين: لدينا خبراء متاحون لتقديم أحدث المعلومات من مختلف البلدان، بالإضافة الى المحتوى المرئي والمسموعبهدف استخدامه من قبل وسائل الإعلام. لمزيد من المعلومات ولطلب مقابلة، يرجى الاتصال بـ: في بودابست: غي لوباج 0013658853155 (واتساب) 0036204597933 [email protected] في جنيف: جينيل إيلي 0012026036803 [email protected]

إقرؤوا المزيد
| بيان صحفي

أوكرانيا: الملايين في خطر نتيجة مفاقمة المخاوف الصحية لنقاط الضعف

بودابست / جنيف، 10 مارس/آذار 2022 - مع استمرار الصراع في أوكرانيا وانحسار موجة البرد، يحذّر الإتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر (IFRC) من الحالة الصحية المتردية - بما في ذلك انتشار كوفيد-19، والعواقب النفسية على الملايين من الناس داخل وخارج البلاد. لا يزال القتال في أوكرانيا مستمراً منذ أسبوعين ولم يُترك أحد سالماً. سيحتاج ما يقدّر بنحو 18 مليون شخص - ثلث سكان البلاد - إلى المساعدة الإنسانية، في وقت فرّ أكثر من 2.3 مليون شخص إلى البلدان المجاورة. وبينما تنقلب حياة الملايين رأساً على عقب، هناك قلق حقيقي من انتشار الأمراض، وتفاقم الظروف الصحية الموجودة مسبقاً وتزايد المخاوف على الصحة النفسية. وقالت بيرجيت بيشوف إيبسين، مديرة البعثة الإقليمية للإتحاد الدولي في أوروبا: "كان العديد من الأشخاص المتضررين في حالة ضعف بالفعل قبل النزاع، وهم يواجهون الآن وضعاً أكثر قسوة حيث يفقدون منازلهم وسبل عيشهم، ويجبرون على البحث عن مأوى أينما أمكنهم أو الفرار من بلادهم بحثاً عن الأمان. إنّهم في حاجة ماسة إلى الغذاء والماء والمأوى، والرعاية الطبية الطارئة وإجراءات الحماية والدعم النفسي والاجتماعي لتجنب كارثة إنسانية أكبر". في محطة القطار في بيرزيميشل في بولندا، كانت امرأة تبكي ويواسيها متطوع من الصليب الأحمر البولندي. وعندما سُئلت عما حدث، أجابت أنّها أمضت الليل والنهار بكامله في انتظار القطار القادم من أوكرانيا الذي سيصطحب ابنتها إلى بر الأمان. لقد وصل القطار أخيراً، لكن ابنتها لم تكن على متنه. غالبًا ما يعاني الأشخاص الفارون من الصراع من مواقف مؤلمة للغاية، وخسارة وصدمات قد تؤثر على صحتهم النفسية وقدرتهم على التكيّف. سيحتاج هؤلاء إلى الدعم النفسي والاجتماعي في الأيام والأسابيع والشهور القادمة. في حالات النزاع، تصبح تدابير الصحة العامة لمنع انتشار الأمراض صعبة للغاية. يضطر الناس إلى المأوى في الأماكن المزدحمة ذات الشروط الصحية المقيّدة أو الوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية، مما يزيد من مخاطر تفشي الأمراض المعدية، مثل السل وأمراض الإسهال. يعدّ انتشار كوفيد-19 مصدر قلق خاص لأنّ معدل التطعيم في أوكرانيا هو من بين أدنى المعدلات في أوروبا، حيث تلقى ثلث السكان فقط الجرعة الأولى. يوجد في أوكرانيا أيضاً أحد أعلى معدلات الإصابة بمرض السل المقاوم للأدوية المتعددة في العالم. إضافة ًإلى الوضع اليائس بالفعل، تنخفض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر. هناك حاجة ماسة إلى الملابس الدافئة والمأوى المناسب لحماية الناس في الأماكن المؤقتة، والذين يصطفون على الحدود من العناصر، ومعظمهم من النساء والأطفال وكبار السن. وقالت بيشوف إيبسن: "تبذل فرقنا للصليب الأحمر والهلال الأحمر في أوكرانيا والبلدان المجاورة قصارى جهدها لدعم أي شخص محتاج، ولا سيما أولئك الأكثر تعرّضاً للخطر بما في ذلك القصر غير المصحوبين بذويهم، والأسر ذات العائل الوحيد، كبار السن، والأشخاص ذوي الإعاقة. إنّهم يحظون بالدعم الكامل من الإتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر وشبكتنا العالمية، ولكن هناك حاجة ماسة إلى مزيد من التمويل لأنّ ملايين الأرواح معرضة للخطر. حتى لو انتهى النزاع المسلّح غداً، فإنّ العواقب الإنسانية ستستمر لسنوات مقبلة". ملاحظات للمحررين في أوكرانيا، تقدّم فرق الصليب الأحمر الإسعافات الأولية والتدريب على الإسعافات الأولية، وتساعد في مراكز الاستقبال تنقل الناس إلى بر الأمان، وتوزّع مواد الإغاثة، بما في ذلك الملابس الدافئة. على الرغم من الخطر المميت الذي يتعرّضون له هم أنفسهم، فقد تقدّم 3000 متطوع محلي جديد لدعم جيرانهم. في المجر، تدير فرق الصليب الأحمر ثلاث نقاط للخدمات الصحية على الحدود. كما أنّهم يديرون مراكز الاستقبال والتجميع، حيث يرحبون بالأشخاص الذين يعبرون من أوكرانيا، ويوزّعون مواد الإغاثة. في بولندا، حيث يفرّ 60 في المئة (أكثر من مليون) من الأشخاص من أوكرانيا، قام الصليب الأحمر البولندي بتفعيل أكثر من 20 فريق إنقاذ، بما في ذلك ما يقارب نحو 450 مسعفاً طبياً، والذين يقدمون الرعاية الصحية على مدار الساعة والدعم النفسي والاجتماعي في خمس من النقاط الحدودية الثمانية، وكذلك في المدن الكبرى. في مولدوفا، قدّم متطوعون وموظفون من الصليب الأحمر في مولدوفا الدعم لنحو 200000 شخص عبروا الحدود من أوكرانيا. إنّهم يتواجدون في جميع نقاط العبور الحدودية، ويقدّمون الشاي الساخن والطعام الدافئ والحفاضات ومعدات الحماية الشخصية، بما في ذلك أقنعة الوجه ومواد التعقيم. يساعد المتطوعون أيضًا في مراكز الاستقبال، وفي إعداد الطعام واللعب مع الأطفال. في روسيا، سلّمت فرق الصليب الأحمر 187 طناً من المساعدات بما في ذلك الملابس، مستلزمات النظافة، منتجات خاصة بالأطفال والأدوات المنزلية. إنّهم يقدمون الدعم النفسي والاجتماعي، وقد وضعوا خطاً ساخناً لخدمات الصحة النفسية، وحتى الآن، قدموا 756 استشارة. وتلقوا أكثر من 160 مكالمة على الخط الساخن لاستعادة الروابط العائلية. في رومانيا، يوجد متطوعون وموظفون من الصليب الأحمر المحلي عند معابر حدودية مختلفة لتوزيع المواد الغذائية، المياه، المستلزمات الأساسية، منتجات النظافة وآلاف بطاقات الهاتف المسبقة الدفع على الأشخاص المحتاجين. يساعد الصليب الأحمر السلطات المحلية في تجهيز مراكز الاستقبال بالخيام، أغطية الأسرة، الطعام ومستلزمات النظافة والأطفال. يقوم المتطوعون أيضًا بزيارة مراكز الإيواء واللعب مع الأطفال ومساعدة الموظفين المحليين في إعداد الطعام وأشكال الدعم الضرورية الأخرى. في سلوفاكيا، ينتشر الصليب الأحمر في جميع المعابر الحدودية الثلاثة للبلاد، حيث تقدّم الفرق خدمات مثل الملاجئ الدافئة والإحالات إلى الخدمات الأساسية والإسعافات الأولية. نظراً لأنّ الناس ينتقلون بسرعة من المنطقة الحدودية، يعمل الصليب الأحمر بسرعة على زيادة الدعم على امتداد الطرق. يشمل هذا الدعم الدعم النفسي والاجتماعي وتوفير مساحات صديقة للأطفال؛ الخدمات الاجتماعية، وخصوصاً الإحالات لخدمات مثل التعليم، الرعاية الصحية والتسجيل لتحديد الوضع القانوني؛ تقديم الإسعافات الأولية، التقييمات الصحية، والإحالات إلى الرعاية السريرية وفحوصات كوفيد-19. لمزيد من المعلومات أو لترتيب مقابلة، يرجى الإتصال بـ: في بودابست: كاثي مولر، [email protected] 0012263764013 في بودابست: نورا بيتر، [email protected] 0036709537709 في جنيف: كارولين هاجا، [email protected] 00358505980500 اقرأ المزيد عن نداء الإتحاد الدولي للطوارئ من أجل أوكرانيا والبلدان المتضررة. الصور ومقاطع الفيديو: أوكرانيا، رومانيا، هنغاريا، كرواتيا، بولندا، سلوفاكيا،روسيا، مولدوفا، غرفة أخبار الإتحاد الدولي

إقرؤوا المزيد