الزلازل

External ID
7
Displaying 26 - 34 of 34
| مقال

زلزال تركيا وسوريا: استجابة الاتحاد الدولي حتى الآن

ضرب زلزالان مدمّران بقوة 7.7 درجات و 7.6 درجات جنوب شرق تركيا، بالقرب من الحدود مع سوريا، في الساعات الأولى من يوم الاثنين 6 فبراير/شباط 2023، تلاه عدة هزات ارتدادية، مما أسفر عن مقتل آلاف الأشخاص وإصابة الكثيرين في تركيا وسوريا. إنه أكبر زلزال تشهده تركيا وسوريا منذ قرن. استجاب كل من الهلال الأحمر العربي السوري والهلال الأحمر التركي على الفور، حيث يعمل المتطوعون على مدار الساعة لتقديم المساعدات المنقذة للحياة. بعد شهور عديدة، لا يزال ملايين الأشخاص متضررون ومشردون ويحتاجون إلى المأوى، وخدمات الصحة والصحة النفسية، والصرف الصحي، والغذاء والمياه. نداءات الطوارئ أطلق الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر نداءي طوارئ بقيمة إجمالية قدرها 650 مليون فرنك سويسري لدعم استجابة جمعياتنا الوطنية في الميدان. اتبع هذه الروابط لمعرفة المزيد حول كل نداء طوارئ وأولويات الاستجابة: في سوريا: 200 مليون فرنك سويسري لدعم الهلال الأحمر العربي السوري في تركيا: 450 مليون فرنك سويسري لدعم الهلال الأحمر التركي التبرعات الرجاء زيارة الروابط التالية للتبرع لاستجابتنا في كل بلد: تبرّعوا للاستجابة في سوريا تبرّعوا للاستجابة في تركيا نحن ممتنون لدعمكم القيّم الذي سيمكننا من مساعدة الهلال الأحمر العربي السوري والهلال الأحمر التركي على تقديم الدعم المنقذ للحياة. اضغطوا هنا للحصول على معلومات عامة حول التبرع للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر. التواصل الاعلامي إذا كنتم صحفيين وترغبون في المزيد من المعلومات أو طلب مقابلة حول حالة الطوارئ هذه، يرجى إرسال بريد إلكتروني إلى [email protected] أو الاتصال على 0041797084367. ماذا تفعل جمعياتنا الوطنية؟ إن الهلال الأحمر التركي والهلال الأحمر العربي السوري في قلب الاستجابة لهذا الزلزال. في تركيا، انتشر اكثر من 5,000 موظف ومتطوع من الهلال الأحمر التركي في 10 مقاطعات متضررة مع مخزون من المواد الغذائية ومواد الإغاثة الأساسية لدعم المصابين والأشخاص الذين تم اخلاؤهم، كما تم توزيع 300 مليون وجبة ساخنة لكافة المتضررين. في سوريا، استجاب أكثر من 4,000 موظف ومتطوع من الهلال الأحمر العربي السوري في المناطق الأكثر تضرراً، بما في ذلك حماة وحلب واللاذقية وطرطوس. من خلال عياداتهم ووحداتهم الصحية المتنقلة، قاموا بتوفير الرعاية الصحية والأدوية لأكثر من 1.1 مليون شخص، في حين قاموا أيضاً بتوزيع اكثر من 3.2 مليون من مواد الإغاثة الإنسانية، بما في ذلك المأوى، والبطانيات، والفرش، والملابس الشتوية، ومستلزمات النظافة، والإمدادات الغذائية والزراعية. تقدم الجمعيات الوطنية في كل من تركيا وسوريا الدعم النفسي-الاجتماعي للمحتاجين اليه، وتقوم بإحالتهم إلى خدمات رعاية الصحة النفسية طويلة الأجل عند الضرورة. أثار الزلزال موجة تضامن ضخمة من شبكة الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر: فقد قدمت العشرات من الجمعيات الوطنية للصليب الأحمر والهلال الأحمر من جميع أنحاء العالم الدعم التقني. وقد دعم العديد منهم بالفعل الهلال الأحمر التركي والهلال الأحمر العربي السوري بمواد الإغاثة. هذا، وأطلقت حوالي 60 جمعية وطنية حملات محلية لجمع التبرعات. تابعوا هذه الحسابات على تويتر لآخر المستجدات: @IFRC @IFRC_Europe @IFRC_MENA @SYRedCrescent- الهلال الأحمر العربي السوري @RedCrescent-الهلال الأحمر التركي @BirgitteEbbesen - بريجيت بيشوف إبسين، المديرة الإقليمية للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب والأحمر والهلال الأحمر لأوروبا @elsharkawi - حسام الشرقاوي، المدير الإقليمي للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب والأحمر والهلال الأحمر للشرق الأوسط وشمال افريقيا روابط مفيدة بيان صحفي من 3 مارس/آذار:بعد شهر على زلزال تركيا وسوريا: قنبلة موقوتة تهدد الصحة النفسية بيان صحفي من 16 فبراير/شباط:الاتحاد الدولي يرفع قيمة طلب التمويل الطارئ إلى 650 مليون فرنك سويسري وسط زيادة الاحتياجات الإنسانية بيان صحفي من 11 فبراير/شباط:الاتحاد الدولي يدعو إلى دعم الناس في تركيا وسوريا والتضامن معهم على المدى الطويل بياننا الصحفي الأول من يوم الاثنين 6 فبراير/شباط مع تحديث أولي والإعلان عن نداءي طوارئ. صور خالية من حقوق الطبع والنشر لاستجابتنا في سوريا وتركيا. معلومات عامة عن الزلازل والتأهب للزلازل.

إقرؤوا المزيد
| حالة طوارئ

سوريا: زلزال

ضرب زلزال مدمّر بقوة 7.7 درجات جنوب شرق تركيا، بالقرب من الحدود مع سوريا، في الساعات الأولى من يوم 6 فبراير/شباط، تلاه عدة هزات ارتدادية، مما أسفر عن مقتل الآلاف وإصابة الكثيرين في المنطقة. يساعد الهلال الأحمر العربي السوري (SARC) من خلال تأمين المأوى وتوزيع المواد الغذائية والمستلزمات المنزلية والمساعدات النقدية على المتضررين. كما يقدم الهلال الأحمر العربي السوري خدمات صحية بالإضافة إلى دعم الوصول إلى المياه النظيفة ومرافق الصرف الصحي وتوزيع مستلزمات النظافة.من خلال هذا النداء، يقوم الاتحاد الدولي بدعم الهلال الأحمر العربي السوري لتلبية احتياجات التعافي الفوري والمبكر للناس في بيئة إنسانية معقدة.

إقرؤوا المزيد
| حالة طوارئ

تركيا: زلزال

ضرب زلزال مدمّر بقوة 7.7 درجات جنوب شرق تركيا في الساعات الأولى من يوم 6 فبراير/شباط، تلاه عدة هزات ارتدادية، مما أسفر عن مقتل الآلاف وإصابة الكثيرين في المنطقة، وكذلك في سوريا. يقدم الهلال الأحمر التركي الدعم من خلال توزيع الخيام والبطانيات وحقائب النوم والمراتب والكراسي التي تتحول الى سرير لتلبية احتياجات المأوى الطارئة للأشخاص الذين هُدمت منازلهم في منطقة الزلزال. من خلال هذا النداء، يقوم الاتحاد الدولي بدعم الهلال الأحمر التركي لتلبية احتياجات ،التعافي الفوري والمبكر لـ 300,000 شخص متضرر. يشمل الدعم المأوى، والغذاء، والماء، وخدمات الصحة النفسية والجسدية، والمساعدة النقدية، وحماية الفئات الضعيفة.

إقرؤوا المزيد
| بيان صحفي

الاتحاد الدولي يطلق نداءات طوارئ دولية لجمع 200 مليون فرنك سويسري للاستجابة للزلزال المدمّر في تركيا وسوريا

جنيف/أنقرة/دمشق (6 فبراير/شباط 2023) - أطلق الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر (IFRC) نداءات طوارئ من أجل جمع 200 مليون فرنك سويسري للاستجابة لزلزال مدمّر بقوة 7.7 درجة ضرب تركيا وسوريا. تحرك الهلال الأحمر التركي والهلال الأحمر العربي السوري على الفور لدعم المجتمعات المتضررة، بحيث تتزايد الاحتياجات دقيقة بعد دقيقة. وصلت فرق الإنقاذ إلى المناطق الأكثر تضرراً حيث لا يزال الناجون عالقون تحت الأنقاض. في تركيا، انتشرت فرق من الهلال الأحمر التركي في عشر مقاطعات متضررة في المناطق الجنوبية والجنوبية الشرقية مع مخزون من المواد الغذائية ومواد الإغاثة الأساسية مثل الخيام والبطانيات لدعم المصابين والأشخاص الذين تم اخلاؤهم. كما تقدم الفرق الدعم النفسي، والوجبات ساخنة، وتقوم بإرسال مخزونها من الدم والبلازما إلى المناطق المتضررة. في سوريا، يستجيب الهلال الأحمر العربي السوري على الأرض منذ الصباح الباكر، ويدعم عمليات البحث والإنقاذ، ويقدم الإسعافات الأولية، ويقوم بعمليات الإجلاء الطبية الطارئة، وينقل الجرحى إلى المستشفيات. انهار عدد كبير من المباني وسط الأوضاع المعيشية السيئة والظروف المناخية القاسية جداً. "تسبب هذا الزلزال في أضرار جسيمة. إن أسوأ مخاوفنا تتحقق. كل دقيقة مهمة في هذه الاستجابة"، قال كزافييه كاستيلانوس، وكيل الأمين العام لتطوير الجمعيات الوطنية وتنسيق العمليات في الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر. "إن ظروف الشتاء القاسية أدت الى تفاقم أوجه الضعف، مما يجعل الوضع غير محتمل بالنسبة للكثيرين. إن الظروف المعيشية السيئة، لا سيما في سوريا، قد ازدادت سوءاً وتوسعت بفضل الحرب التي استمرت عقدًا من الزمان. يحتاج الأشخاص الذين فقدوا منازلهم وأحبائهم إلى دعمنا. يجب أن نوحد قوانا ونبذل قصارى جهدنا للمساعدة". إن زيادة الدعم والتضامن على المستوى العالمي لتقديم المساعدة الإنسانية أمر ضروري في أسابيع وشهور التعافي المقبلة. سيطلق الاتحاد الدولي نداءين دوليين بقيمة 80 مليون فرنك سويسري لدعم الناس في سوريا من خلال الهلال الأحمر العربي السوري و 120 مليون فرنك سويسري لـ تركيا من خلال الهلال الأحمر التركي. تم تحديث الخبر في 7 فبراير/شباط: بناءً على المراقبة المتواصلة للوضع، قام الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر بزيادة قيمة نداء الطوارئ. نسعى الآن للحصول على 200 مليون فرنك سويسري للرد على الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا. لمزيد من المعلومات أو لطلب مقابلة، يرجى التواصل مع: في جنيف: توماسو ديلا لونجا 0041797084367 [email protected] في بيروت (تغطّي سوريا): مي الصايغ 009613222352 [email protected] في بودابست: كوري باتلر 0036704306506 [email protected] في أنقرة: إليف إيشيك 00905398575197 [email protected]

إقرؤوا المزيد
| بيان صحفي

تونغا: إعادة بناء المنازل بعد مرور عام على الزلزال والتسونامي

نوكوالوفا/سوفا، 13 يناير/كانون الثاني 2023 - بعد مرور عام على الزلزال المدمر والتسونامي الذي عزل تونغا عن بقية العالم، يتم إعادة بناء المنازل لأكثر من 200 أسرة نازحة. تضمنت العملية المعقدة لإعادة بناء المجتمعات، التي دُمرت من جراء الكارثة الثلاثية التي شملت ثورة بركانية وتسونامي الناتج عنه ثم الموجة الأولى من وباء كوفيد-19، تنظيف إمدادات المياه الملوثة بالرماد، وإعادة إنشاء سبل العيش وتقديم المساعدات النقدية للأشخاص ذوي الإعاقة والمشردون من منازلهم المتضررة. تعمل جمعية الصليب الأحمر في تونغا مع مجموعة متنوعة من الشركاء - بما في ذلك حكومة تونغا - لدعم الأسر النازحة التي لا تزال بعضها، بعد عام على الكارثة، تبحث عن مأوى مع العائلات والأصدقاء في قاعات الكنائس. قال الأمين العام لجمعية الصليب الأحمر في تونغا، سيوني تاوموفولاو: "ما زلنا نشعر بالكارثة في حياة كل فرد منا في تونغا، ولا سيما أولئك الموجودين في الجزر الخارجية، حيث دُمرت المجتمعات وسبل العيش الهشة. "يجب أن نواصل تعزيز جهودنا لمساعدة الفئات الأكثر ضعفا، بحيث ان الكثير منهم ما زالوا بلا مأوى. "بالعمل جنبًا إلى جنب مع شركائنا في الصليب الأحمر، نحن مصممون على الوقوف مع المجتمعات الأكثر تضررًا وهم يشرعون في العملية الطويلة لإعادة بناء حياتهم". يقوم الصليب الأحمر في تونغا بتوزيع قسائم نقدية لمساعدة الأسر الأكثر تضرراً في كل من تونغاتابو ومجموعات الجزر الخارجية في Ha'apai و 'Eua. تعمل الفرق أيضًا مع مجموعة متنوعة من الجهات المعنية لمساعدة الأشخاص ذوي الإعاقة، بما في ذلك العائلات والطلاب في مدرسة "أوفا توي مو أماناكي لذوي الاحتياجات الخاصة". في مشروع تجريبي مبتكر للصليب الأحمر في تونغا والحكومة ومجتمع نوموكا، قدم مشروع النقد مقابل العمل المعدات والدعم المالي لمساعدة أفراد المجتمع في تنظيف الحطام من بحيرة المياه العذبة. بعد إعطاء الأولوية لمياه الشرب النظيفة والآمنة، نفّذ الصليب الأحمر عدد من مشاريع الإمداد بالمياه، بما في ذلك تركيب مرشحات المياه في المجتمعات المتضررة. يقدم الصليب الأحمر في تونغا أيضًا تدريبًا على الإسعافات الأولية النفسية التي تشتد الحاجة إليها، ونتيجة لذلك، بدأ الناس الآن يتحدثون بحرّية أكبر عن أحداث ذلك اليوم ويكشفون عن بعض الصدمات التي شعروا بها وكيف يتأقلمون معها. قالت رئيسة مكتب الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في المحيط الهادئ، كايتي غرينوود: "تتطلب كارثة بهذا الحجم جهودًا منسقة بين الجهات الفاعلة المحلية والوطنية والدولية. لقد كان شركاؤنا في الصليب الأحمر جزءًا مهمًا من ذلك، حيث قاموا بالتنسيق الوثيق مع جهود الاستجابة والتعافي على مستوى المجتمع المحلي. "بالنظر إلى حجم هذه الكارثة، سيستغرق الأمر بعض الوقت لإعادة البناء وإعادة الأمور إلى طبيعتها. سيكون الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر متواجد الى جانب الصليب الأحمر في تونغا طوال هذه الرحلة". للمزيد من المعلومات أو لطلب مقابلة، رجاءً التواصل مع: في سوفا: سونيل رام 006799983688 [email protected]

إقرؤوا المزيد
| بيان صحفي

زلزال يضرب جاوة الغربية في إندونيسيا فيما تهرع السلطات لإنقاذ الناجين

جاكرتا/كوالالمبور، 22 نوفمبر/تشرين الثاني 2022: تعاني آلاف العائلات في غرب جزيرة جاوة بعد أن ضرب زلزال بقوة 5.6 درجة المنطقة بعد ظهر يوم الاثنين 21 نوفمبر. وتعرضت آلاف المنازل والمدارس والبنية التحتية والطرقات وغيرها لأضرار بالغة، بحيث تحولت بعضها الى حطام. أبلغت الوكالة الوطنية لمكافحة الكوارث في إندونيسيا رسميًا عن سقوط أكثر من 103 ضحايا وأكثر من 320 جريحًا، ولا تزال الأرقام غير واضحة في الوقت الذي يعمل فيه الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر (IFRC) والصليب الأحمر الإندونيسي مع السلطات لتقييم الوضع على الأرض بشكل عاجل وجمع المزيد من المعلومات. قال الأمين العام للصليب الأحمر الإندونيسي سوديرمان سعيد: "إننا نشعر بالأسى العميق لسماع أنباء عن الأرواح التي فقدت بسبب الزلزال. تم نشر فرق الإغاثة والطوارئ التابعة للصليب الأحمر الإندونيسي بهدف المساعدة في عمليات الإجلاء، وتقديم الإسعافات الأولية والإغاثة، وتوزيع المياه النظيفة، وإنشاء المطابخ، مع التركيز على المناطق الأكثر تضرراً. كما قمنا بتحريك 5 وحدات من سيارات الإسعاف وعاملين في المجال الطبي ومتطوعين للمساعدة في الإخلاء العاجل والتقييم الميداني. "نحن نبذل قصارى جهدنا لضمان عدم فقدان المزيد من الأرواح. نحن نعمل للحرص على أن المتطوعين والموظفين لدينا يبذلون كل ما في وسعهم لمساعدة الناس على البحث عن الأمان والراحة في ملاجئ الطوارئ حيث يمكن العثور على الإغاثة الأساسية. كما نحث الناس على التزام الهدوء والاتصال بالسلطات للحصول على المساعدة ". ضرب الزلزال منطقة سيانجور حيث تعتمد سبل العيش على المؤسسات الصغيرة والمتوسطة المتخصصة بالملابس والمنتجات المحلية. رغم أن الزلزال لم يطلق تحذيرات من حدوث تسونامي، إلا أن الزلازل ليست غير مألوفة على سكان جاوة الغربية الذين يبذلون كل ما في وسعهم للبقاء في حالة تأهب للهزات الارتدادية والحطام المتساقط. تم الإبلاغ عن نزوح أكثر من 13,700 شخص بينما فقد الآلاف منازلهم وتشتتوا في ملاجئ مختلفة. قال رئيس وفد الاتحاد الدولي في إندونيسيا، إلخان رحيموف: "نعمل جنبًا إلى جنب مع الصليب الأحمر الإندونيسي لتقييم الوضع على الأرض وعن كثب، وتحديد الاحتياجات الفورية للمجتمع المتضرر. كما يعطي المتطوعون في الخطوط الأمامية الأولوية لسلامتهم أثناء عملهم على مدار الساعة لمساعدة الناس على الوصول إلى بر الأمان. أولويتنا الرئيسية هي خدمة المجتمع المتضرر من خلال تلبية احتياجاته الفورية مثل الوصول إلى مياه الشرب والمأوى وإدارة الإسعافات الأولية. نحن نركز جهودنا على هذه الأمور بينما نخطط للمرحلة التالية من المساعدة طويلة الأجل ". يواصل أفراد الصليب الأحمر الاستجابة مع ورود أنباء عن حدوث انهيارات أرضية وانقطاع الكهرباء والاتصالات. لمزيد من المعلومات أو لطلب مقابلة، تواصل مع: في كوالالمبور: راشيل بونيثا - Rachel Punitha 0060197913830 [email protected] في جاكرتا: أنيسة مرزقة - Annisa Marezqa 006281281039155 [email protected] أوان ديجا أرسطو - Awan Diga Aristo 006281320635505 [email protected]

إقرؤوا المزيد
| بيان صحفي

أفغانستان: الأزمات اللامتناهية تدفع بالملايين إلى حافة الانهيار

كوالالمبور/كابول/جنيف، 15 أغسطس/آب 2022 - يجدد الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر دعوته لزيادة التضامن العالمي مع شعب أفغانستان الذي لا يزال يواجه احتياجات إنسانية هائلة. تسببت الأزمات المتزامنة بالبلاد في بعض أسوأ المعاناة في العصور الحديثة. لقد عصفت البلاد بمزيج من الكوارث والأزمات لأكثر من عام حتى الآن، حيث أدت الصدمات الجديدة إلى تفاقم الظروف التي كانت سيئة من قبل. في أواخر يونيو/حزيران، ضرب زلزال جنوب شرق أفغانستان مما أسفر عن مقتل أكثر من 1000 شخص وتدمير أو إتلاف منازل 60 ألف أسرة، مما جعلها معرّضة لعوامل الطقس. بدءًا من يوليو/تموز إلى أغسطس/آب، تسببت الأمطار في غير موسمها في حدوث فيضانات جرفت سبل العيش وفاقمت الاحتياجات الإنسانية في أكثر من 20 مقاطعة. قال مولوي موتيول حق خالص، ممثل رئيس الهلال الأحمر الأفغاني: "كانت الأشهر الـ 12 الماضية صعبة للغاية بالنسبة لشعبنا بسبب الصعوبات الاقتصادية، التي تفاقمت بسبب القيود المرتبطة بالعقوبات على قدرة الوصول إلى الدخل، والضغط على الملايين الذين كانوا يكافحون انعدام الأمن الغذائي الحاد، والفقر، والعديد من الصدمات الأخرى. "لقد قمنا، في الهلال الأحمر الأفغاني، بتوسيع نطاق عمليات الاستجابة لدينا في كل مقاطعة، وتواصل شبكتنا الواسعة من المتطوعين بتقديم المساعدات التي تعد حقًا شريان الحياة، ولا سيما لأولئك المستبعدين حتى من أبسط أشكال الدعم، خصوصاً الأرامل وأطفالهن. "المساهمات من شركائنا المحليين والدوليين كانت أساسية، ونحن ممتنون حقًا. نحن نطلب الدعم المستمر لأن الملايين يعتمدون على التدخلات الإنسانية طويلة الأجل لتلبية احتياجاتهم الأساسية للغاية." وبدعم من الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر وشركاء آخرين، وصلت عملية استجابة الهلال الأحمر الأفغاني حتى الآن إلى أكثر من 150,000 أسرة بالمساعدات الغذائية وما لا يقل عن 15,000 أسرة بتوزيع المساعدات النقدية. كما يواصل أكثر من 140 مركزاً صحيًا، من بينها فرق صحية متنقلة، بتقديم خدمات الصحة الأولية بما في ذلك التطعيمات الروتينية في جميع أنحاء أفغانستان. يجب أن تستمر المساعدات الإنسانية. قال نيسيفور مغندي، رئيس بعثة الاتحاد الدولي في أفغانستان: "لا يمكن نسيان شعب أفغانستان الذي يعيش واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، حيث لا يزال أكثر من 20 مليون شخص بحاجة إلى مساعدة عاجلة." "بصفتنا أكبر شبكة إنسانية في العالم، فإننا نستجيب بعدة طرق لمساعدة المجتمعات الضعيفة. ويواصل الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر دعم الهلال الأحمر الأفغاني في جهوده الإنسانية، إلا أن توالي الأزمات والكوارث يدفع بالملايين إلى حافة الانهيار، مما يؤدي إلى الحاجة الإنسانية الهائلة التي تضع ضغطاً هائلاً على توافر الموارد. "الشتاء قادم، ونحن قلقون من احتمال فقدان الأرواح إذا لم نتحرك مبكرًا بما فيه الكفاية لدعم الأشخاص الذين أضعفت الصدمات المتعددة قدراتهم على التأقلم." يعمل الاتحاد الدولي والهلال الأحمر الأفغاني على تكثيف الاستعدادات لشتاء قاسٍ محتمل سيحل على البلاد في غضون بضعة أشهر. القلق الأكبر هو المناطق المرتفعة حيث من المحتمل جدًا أن تنخفض درجات الحرارة إلى ما دون 10 درجات تحت الصفر. جاري حالياً شراء الملابس الشتوية، والأحذية الشتوية، والبطانيات الحرارية، ومواقد التدفئة وغيرها من الضروريات. لدعم الهلال الأحمر الأفغاني، ناشد الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر المجتمع الدولي بمنح 90 مليون فرنك سويسري لتقديم مساعدات إنسانية عاجلة لأكثر من مليون شخص تضرروا من أزمات متعددة. يشكل التأهب لفصل الشتاء جزءًا مهمًا من الخطة. لإجراء مقابلة، والوصول إلى المواد السمعية والبصرية، أو لمزيد من المعلومات، تواصل مع: مكتب آسيا والمحيط الهادئ: راشيل بونيثا 0060197913830 [email protected] جو كروب 0061491743089 [email protected]

إقرؤوا المزيد
| نوع حالة الطوارئ

الزلازل

الزلزال هو اهتزاز مفاجئ وسريع للأرض بسبب تحرك طبقة الصخور تحت سطح الأرض، أو بسبب نشاط بركاني أو صهاري. تحدث الزلازل فجأة من دون سابق إنذار، ويمكن أن تحدث في أي وقت، كما يمكن أن تؤدي إلى وقوع وفيات وإصابات وأضرار في الممتلكات وفقدان المأوى وسبل العيش وتعطيل البنية الأساسية الحيوية. وترجع معظم وفيات الزلازل إلى انهيار المباني أو نتيجة لأخطار ثانوية كالحرائق وأمواج تسونامي والفيضانات والانزلاقات الأرضية وإطلاق المواد الكيميائية أو السامة.

إقرؤوا المزيد
| حالة طوارئ

هايتي: زلزال

ضرب زلزال بقوة 7.2 درجة هايتي في 14 أغسطس/آب من العام 2021، مما أسفر عن مقتل أكثر من 2000 شخص وتسبب في دمار واسع النطاق لمنازل الناس والبنية التحتية. استجابت جمعية الصليب الأحمر في هايتي بسرعة لتقديم المساعدة الإنسانية الفورية للمتضررين. بعد مرور عام على الكارثة، يدعم نداء الطوارئ هذا استجابة الصليب الأحمر في هايتي في مرحلة التعافي وإعادة الإعمار. وفي ديسمبر/كانون الأول 2022، قمنا بتعديل النداء لمساعدة جمعية الصليب الأحمر في هايتي أيضًا على السيطرة على تفشي الكوليرا في البلاد من خلال أنشطة المشاركة المجتمعية والإمداد بالمياه، الإصحاح والنهوض بالنظافة (WASH).

إقرؤوا المزيد