قصة عبد الرزاق 

"عندما كنت في الحادية عشرة من عمري، اضطررت أنا وعائلتي إلى مغادرة سوريا والمجيء إلى اسطنبول في تركيا بسبب الحرب. أعيش في هذا البلد منذ تسع سنوات، وقد تعلّمت اللغة التركية حتى أتمكن من مواصلة تعليمي. عملت كمترجم متطوّع في المستشفيات للمرضى الذين لا يتحدثون التركية، حتى يتمكنوا من الحصول على الرعاية التي يحتاجون إليها.

حلمي هو أن أدرس في جامعة دوكوز إيلول في قسم التصوير السينمائي، وأن أصبح مصوراً سينمائياً يوماً ما. حاليا أدرس في قسم الهندسة المعمارية.

بدأ شغفي بالتصوير الفوتوغرافي منذ حوالي ثلاث سنوات. أستمتع بتدوين القصص الإنسانية والقصص عن اللاجئين. أنا أتعلّم حالياً على برامج الفوتوشوب والتحرير. آمل أن أشتري كاميرا احترافية في وقت ما. انضممت إلى التدريب، بدعم من الإتحاد الدولي والهلال الأحمر التركي، وقد تمكّنت من التعلّم من المصورين المشهورين عالمياً ومنشئي المحتوى وتطبيق ما تعلمته لبناء مهاراتي.

أعتقد أنّ الصورة يمكنها أن تخبرنا بآلاف القصص، وقصص اللاجئين من حولي هي الدافع وراء اختيار التصوير الفوتوغرافي كمهنة. أطمح إلى أن أصبح مصوراً سينمائياً لأنني أريد أن يتفاعل الجمهور بشكل كامل مع القصص التي أشاركها. أخطط لإنتاج أفلام وثائقية تغطي قصص اللاجئين. أفلام لن تعرض قصص اللاجئين فحسب، بل ستشكّل منصة لمعرفة التحديات التي تواجه اللاجئين، ونأمل أن توفّر هذه المنصة الأدوات التي من شأنها معالجة هذه التحديات" .

تابعوا عبد الرزاق على وسائل التواصل الإجتماعي: 

انستغرام /يوتيوب/توتير/فيسبوك/ تيك توك 

مرشد عبد الرزاق : فاتح كان أيتان 

صورة لفاتح كان أيتان، المرشد ضمن مشروع برنامج شبكة الأمان الاجتماعي في حالات الطوارئ

صورة: فاتح كان أيتان

فاتح كان هو منشئ محتوى على يوتيوب وتك توك وكذلك لاعب غولف على المستوى الوطني. بدأ عمله في صناعة الإعلام كمصور، وقد طوّر نفسه من خلال تعلم تقنيات التصوير الفوتوغرافي والفوتوشوب. بعد أن اشترى كاميرا، بدأ في مشاركة صوره على منصات التواصل الاجتماعي. السبب في تقدّمه في عصره هو تطوير نفسه أيضاً في التصوير بالفيديو وافتتاحه قناته الخاصة على يوتيوب في عام 2016. تمّ قبوله في جامعة البحر الأبيض المتوسط لدراسة الإذاعة والتلفزيون في 2018 حيث يواصل دراسته هناك. يعد Premiere Pro وAfter Effects  و Blender برامجه المفضلة، وقد بدأ مؤخراً في تعلّم التأثيرات المرئية و CGI والرسوم المتحركة. لدى فاتح 700.000 مشترك على يوتيوب و 1.1 مليون متابع على تيك توك.

تابعوا فاتح على مواقع التواصل الاجتماعي:

 يوتيوب / انستغرام / فيسبوك / تيك توك

قصة أحمد 

أنا من اللاذقية في سوريا، وأعيش حاليًا في هاتاي في تركيا مع زوجتي وأولادي الثلاثة (ميرا ومحمد وإلياس). عمري 28 سنة. أعمل كهربائي وأقضي أكثر من 12 ساعة في اليوم في العمل.

بسبب الحرب في سوريا، انقطعت عن متابعة تعليمي ولم أتمكن من إنهاء دراستي الثانوية. منذ حوالي عشر سنوات عندما كان عمري 18، بدأت رحلتي الأولى للجوء إلى لبنان. كان الوضع صعباً للغاية، فقد أمضيت حوالي أربع سنوات أعمل في مجال الطاقة الكهربائية. بحلول نهاية عام 2015، تزوجت وسافرت إلى تركيا بعد عام للعيش في هاتاي. بدأت العمل ككهربائي هناك، لكن الحياة كانت صعبة للغاية في البداية بسبب الاختلافات في الثقافة واللغة. بعد فترة، تمكنت أنا وعائلتي من الاندماج والتأقلم.

على الرغم من مسؤولياتي الحالية والتحديات، إلاّ أنني أريد أيضاً متابعة حلمي الحقيقي. أحب مشاركة شغفي بالسفر والطعام مع العالم، وإنشاء محتوى يلهم الأخرين. منذ حوالي عامين، قررت البدء في إنشاء محتوى، وبات لدي لدي حسابات على يوتيوب، انستغرام، وتيك توك، حيث أشارك حقائق ونصائح ممتعة حول أفضل الأماكن والمطاعم في مدن تركية مختلفة.

تابعوا أحمد على وسائل التواصل الإجتماعي:

/يوتيوب /فيسبوك /تيك توك/ انستغرام

مرشدة أحمد: باسنت نور الدين

صورة لباسنت نور الدين، المرشدة المصرية المشاركة في سرد القصص ضمن مشروع برنامج شبكة الأمان الاجتماعي في حالات الطوارئ

صورة: باسنت نور الدين

تحمل باسنت بكالوريوس في الإرشاد السياحي من كلية السياحة والفنادق في جامعة حلوان. هدفها هو إظهار جمال مصر لكل الناس، سواء من خلال نصب تذكاري مهم، أو الطبيعة الفريدة للبلاد، الأشخاص الرائعين، التقاليد، وقصص النجاح.

في غضون ثلاث سنوات، نجحت باسنت في تسليط الضوء على كل هذه الموضوعات، وتقديمها بطريقة تناسب جمهور وسائل التواصل الاجتماعي، وهي التي لديها قاعدة جماهيرية إجمالية تزيد عن 4 ملايين مشاهد ومشجع على يوتيوب، فيسبوك، وانستغرام. الآن، ستكون الخطوة التالية لها هي تحسين جودة إنتاج مقاطع الفيديو هذه، إلى مستوى احترافي، ونشر هذه الرسالة على نطاق أوسع.

قصة آلاء

أنا من سوريا وأعيش في اسطنبول في تركيا منذ ست سنوات مع طفليّ، وعمري 30 سنة. بسبب الحرب في سوريا، لم أتمكن من إنهاء دراستي في الجامعة. بعد انفصالي عن زوجي، كنت في حاجة إلى خلق فرصي الخاصة ليس فقط لإعالة نفسي وأولادي، ولكن أيضاً لإثبات نفسي في المجتمع وتحقيق حياة أفضل.

منذ ذلك الحين أتذكر، أنّه كان لدي حب كبير للمطبخ، وصنع الحلويات وتعلّم وصفات جديدة.

أنا أحب إعداد الأطباق السورية والتركية وأحاول الآن تعلّم وصفات غربية جديدة لطهيها. المطبخ التركي متنوع للغاية، لذا فأنا قادرة على إعداد مجموعة متنوعة من الوصفات التركية الناجحة، ولكن هناك دائماً مجال للتحسن.

أحب ابتكار وصفات تركية وسورية يتم تزيينها بشكل مميز لجذب انتباه المشاهدين، وحثهم على مشاهدة الفيديو. حالياً، أحاول جذب حماس الجمهور لمشاهدة مقاطع الفيديو الخاصة بي من خلال الاستفادة من مهارات سرد القصص التي تعلمتها وباستخدام طريقة جديدة للتصوير".

تابعوا ألاء على وسائل التواصل الإجتماعي:

انستغرام / يوتيوب/ تيك توك/فيسبوك

مرشدة آلاء: سلمى سليمان

صورة لسلمى سليمان، مرشدة سرد القصص ضمن مشروع برنامج شبكة الأمان الاجتماعي في حالات الطوارئ

صورة: سلمى سليمان

سلمى أم وطبيبة عيون استيقظت ذات يوم، وقررت ترك العمل الذي تسبب لها في عدم السعادة وعدم الرضا. لطالما كانت شغوفة بالطهي وفنون الطهي، لذلك قررت متابعة هذا الشغف من خلال متابعة الدورات التدريبية والعمل على تطوير هذه الحرفة في المنزل.

أكسبها شغفها وعملها الجاد فرصة الظهور على شاشة التلفزيون كمقدمة لبرنامج الطبخ الخاص بها على قناة فتافيت، وهي قناة طبخ شهيرة في الشرق الأوسط. من بين العروض العديدة التي قدمتها لـ فتافيت، كان أبرزها "سلمى في المنزل" و "على الميزانية". منذ مغادرتها فتافيت، أدارت قناة الشهيرة "مطبخ سلمى" على يوتيوب، وهي تواصل تحميل مدونات فيديو ووصفات طعام منذ أربع سنوات.

تابعوا سلمى على مواقع التواصل الإجتماعي:

انستغرام /يوتيوب

قصة أسماء

"أنا في الأصل من دمشق في سوريا، ولكني أعيش الآن في إسطنبول في تركيا منذ عشر سنوات. عمري 29 سنة. بصفتي شخصاً يحب التقاط الصور وتصوير مقاطع الفيديو وتصميم الجرافيك، فأنا متحمسة لرفع مستوى الوعي حول القضايا المتعلّقة بالفتيات والنساء، بما في ذلك الدعوة إلى مجتمع خالٍ من العنف.

عندما كنت صغيرة جدًا، أُجبرت على الزواج. بعد فترة وجيزة، كان لدي أربعة أطفال. في النهاية انفصلت عن زوجي، ولكن هناك مسؤوليات جسيمة ملقاة على عاتقي. كانت كل خطوة على الطريق صعبة، وقد واجهت الكثير منها بمفردي.

بالنظر إلى تجربتي، لا أريد أن تواجه النساء الأخريات الشيء نفسه. في كثير من الأحيان، تتعرّض النساء والفتيات للعنف اللفظي و/ أو الجسدي. لهذا السبب أيضاً، رأيت أنّه من الضروري أن تتعلّم بناتي فنون الدفاع عن النفس، وبالفعل لاحظت زيادة في ثقتهن بأنفسهن بالإضافة إلى شعورهن بمزيد من الأمان. عندما أرى بناتي يتقدمن في رياضة الكاراتيه، أشعر بالفخر والقوة وكأنني أعطيتهن كنزاً ثميناً. يجب تدريب الفتيات وإعدادهن لتعلّم كيفية الدفاع عن أنفسهن.

في مجتمعي، هناك مخاوف جدية على الصحة النفسية للنساء، والتي لا تقلّ خطورة عن الصحة الجسدية. مع تراكم الضغوط النفسية والقمع والعنف الجسدي أو اللفظي، وانعدام الوعي بالصحة النفسية والخدمات التي يمكنهن الذهاب إليها، أرى العديد من النساء المعزولات أو المكتئبات أو حتى اللواتي يلجأن إلى الانتحار. هذا هو السبب في أن جزءاً كبيراً من المحتوى الخاص بي مخصص لرعاية الصحة النفسية والتوعية.

أريد أن أسلّط الضوء على القضايا الإجتماعية التي يمكن أن تؤثر أو حتى تدمّر حياة المرأة. آمل، من خلال سرد قصتي، ألا تشعر النساء الأخريات بالوحدة وأن أساعد في منع الآخرين من التعرّض للأذى".

تابعوا أسماء على وسائل التواصل الإجتماعي: 

  انستغرام/ يوتيوب/ فيسبوك/ تيك توك

مرشدة أسماء: إيمان الإمام

صورة لإيمان الإمام، مرشدة سرد القصص ضمن مشروع برنامج شبكة الأمان الاجتماعي في حالات الطوارئ

صورة: إيمان الإمام

أنا إيمان، صحافية علمية وفي مجال التواصل. بعد حصولي على درجة البكالوريوس في الطب والجراحة العامة في جامعة المنصورة في مصر، عملت كطبيبة في وزارة الصحة المصرية لبضعة أشهر في عام 2016. ثم جمعت فريقاً صغيراً من الزملاء وأسست برنامجي العلمي على الإنترنت؛ وانشأت قناة " الإسبتالية" على يوتيوب وفيسبوك وانستغرام. في برنامجي، أقدم تقريراً وأشرح وأبسّط مجموعة متنوعة من الأخبار والموضوعات في الطب، علم الأحياء، الصيدلة وتاريخ العلوم في مقاطع فيديو ومقاطع صوتية ممتعة يحررها فريق موهوب من الزملاء.

كان عرضي العلمي الأول من نوعه في الشرق الأوسط. على مدار حوالي 6 سنوات، تمكّنت أنا وفريقي من إنتاج أكثر من 75 حلقة مختلفة وعشرات من البث المباشر والبودكاست الذي حصد أكثر من 20 مليون مشاهدة، وحوالي 2 مليون متابع من جميع أنحاء العالم. أيضاً، قمنا بترتيب تعاون طويل الأمد مع العديد من المنظمات الدولية، مثل منظمة الصحة العالمية (WHO)، والأمم المتحدة (UN).

أعتقد أنّ لكل شخص الحق في الوصول المجاني إلى المعلومات والحقائق العلمية المبسطة، ويمكن لكل تواصل بين العلماء توسيع الاهتمام العام بالعلوم ومحاربة ظاهرة الأخبار المزيفة والعلوم الزائفة. لهذا السبب كنت مهتمةً جدًا بأن أكون جزءاً من مشروع سرد القصص ومشاركة تجاربي الخاصة.

لمتابعة إيمان على وسائل التواصل الاجتماعي:

انستغرام /يوتيوب 

قصة فاروق

"لطالما كنت مفتوناً بالطريقة التي يمكن بها للأفلام أن تأسر وتسلّي وتشرك جماهير مختلفة من مختلف مناحي الحياة. أحد أحلامي أن أصبح ممثلاً في هوليوود. عمري 19 عاماً. أحب التصوير، التمثيل والكتابة. في سن السابعة عشر عملت على سيناريو فيلمي الأول عن الصداقة والذكريات. أتمنى أن أكون قادراً على التصوير والتمثيل فيه يوماً ما. التمثيل هو بوابة بالنسبة لي للهروب من العالم الذي أعيش فيه. أحب التمثيل، لأنني أستطيع أن أكون على طبيعتي فقط، ولست مُضطراً لإخفاء أي شيء، ويمكنني من التخلّص من مشاعر الألم أو الفرح أو الحزن.

الضحك أسلوب مهم يمكنني من خلاله التواصل مع الجماهير - لقد بدأت في إنشاء محتوى كوميدي على وسائل التواصل الاجتماعي، بعد أن حصلت على دورة تدريبية في إنشاء المحتوى بدعم من الإتحاد الدولي والهلال الأحمر التركي. أتكلّم أربع لغات، من بينها العربية، التركية، الإنكليزية والألمانية ".

تابعوا فاروق على مواقع التواصل الإجتماعي:

انستغرام/ تيك توك

مرشدة فاروق: لمى الأصيل

صورة للمى الأصيل، المرشدة ضمن مشروع برنامج شبكة الأمان الاجتماعي في حالات الطوارئ.

صورة: لمى الأصيل

لمى مؤثرة سورية تبلغ من العمر 31 عاماً ودرست الإعلام والصحافة، ومقرّرها نيوجيرسي في الولايات المتحدة. بدأت لمى رحلتها قبل عامين على سناب شات، وأصبحت مشهورة بعدما انتشرت مقاطع الفيديو الخاصة بها في الشرق الأوسط. انتقلت منذ ذلك الحين إلى إنشاء محتوى على انستغرام ويوتيوب. وقد بدأت أيضاً برنامجها الإذاعي الخاص، Lama FM، الذي يخدم الجالية العربية التي تعيش في الولايات المتحدة الأميركية.

زوروا موقع لمى الإلكتروني على هذا الرابط

قصة لؤي

عمري 20 سنة، وأعيش في اسطنبول. أحب تصوير مقاطع فيديو ورواية قصصي الخاصة، تجاربي وتفاعلاتي اليومية بالإضافة إلى مشاركة هوايتي في السفر.

أحاول أن أستمتع بكل عملي، وأحرص على تقديم مقاطع فيديو تحمل رسالة ذات مغزى. على سبيل المثال، نصائح السفر للقادمين إلى تركيا.

على الرغم من الصعوبات التي أواجهها كوني لاجئًا وعدم الاستقرار في حياتي، فإنّ رواية القصص والتقاط اللحظات في عدسة الكاميرا الخاصة بي تشعرني بالحماس. جزء مما ألهمني لصنع مقاطع فيديو هو أن أكون جزءاً من مشروع سرد القصص مع الاتحاد الدولي والهلال الأحمر التركي. أحاول دائماً أن أكون إيجابياً وأن أتغلّب على الصعوبات والإفتراضات التي تحيط بنا كلاجئين.

التصوير الفوتوغرافي وإنتاج أفلام الفيديو هو شغفي، ومن المهارات التي أرغب في أن احترفها في يوم من الأيام. شخصياً، يعدّ إنشاء المحتوى أداة لإيصال رسالة أعمق. آمل أن أستخدمه لتسليط الضوء على قصتي وإنشاء محتوى هادف يمكن مشاركته مع العالم. من أحلامي السفر، مشاهدة العالم ومقابلة أشخاص من مختلف البلدان والخلفيات ومشاركة القصص الحقيقية للناس والثقافات. أعتقد أنّ صناعة المحتوى هي أفضل وسيلة لتحقيق هذا الحلم".

تابعوا لؤي على مواقع التواصل الاجتماعي:

انستغرام/ فيسبوك/تيك توك

مرشد لؤي: قاسم حتو 

صورة لإبن حطوطة، المرشد ضمن مشروع برنامج شبكة الأمان الاجتماعي في حالات الطوارئ.

صورة: ابن حطوطة

مرشد لؤي هو ابن حتوتة، المعروف أيضاً بقاسم.

قاسم هو مسافر أردني / فلسطيني، ومُنشئ محتوى على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، لا سيما فيسبوك، يوتيوب، انستغرام.  لديه أكثر من 2 مليون متابع من جميع أنحاء الدول العربية. قاسم هو أيضاً مؤسس مجتمع المسافر المعروف بـ "مسافرون بلا حدود" على فيسبوك، والذي يشارك فيه 300 ألف مشارك قصص سفرهم يومياً. لقد سافر إلى 67 دولة حتى الآن، حيث شارك رحلته كمقاطع فيديو صغيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، بما في ذلك بعض الأفلام الوثائقية، مدونات الفيديو، ومقاطع الفيديو الإرشادية عن السفر. أدى تفانيه إلى اختياره كواحد من 30 شخصاً مؤثراً تحت سن الثلاثين عاماً في الأردن، وقد تمت دعوته طوال رحلته لمشاركة قصصه وخبراته في العديد من المنصات الدولية لمنشئي المحتوى الإعلامي مثل VidCon ومنتدى الشباب العالمي. يخطط ليكون أول عربي يصنع فيديو في كل بلد.

تابعوا قاسم على وسائل التواصل الإجتماعي:

انستغرام / يوتيوب

قصة ملك

"غادرت سوريا منذ ثماني سنوات، وأعيش الآن في تركيا مع زوجي وطفليّ. الوقت الذي أقضيه أمام لوحة زيتية لا يضيع أبداً - أشعر بالطاقة والراحة في كل مرة أرسم فيها. سترى انّ الكثير من اعمالي الفنية تميل إلى التركيز على الصور الشخصية والوجوه، أحب أن أحاول التقاطها في جلسة واحدة حتى أتمكن حقاً من الحصول على كل تعبيراتهم. الطريقة الوحيدة لتجاوز الأيام الصعبة هي أن أبقى متفائلاً - أحاول دائمًا أن أبقى إيجابية وصادقة من خلال فني ورواية القصص.

أتمنى أن أشارك أعمالي الفنية مع العالم، وأن أنشر قصصاً ملهمة وراء الصور التي أرسمها. قد يكون ذلك سبب لسعادة شخص ما أو إجابة لسؤال في ذهن شخص ما، أو حل لسوء تفاهم بين الناس. أتمنى أن يكون فني رسالة جميلة وسط السلبية المنتشرة في العالم ".

تابعوا ملك على وسائل التواصل الإجتماعي:

انستغرام /يوتيوب/ تيك توك 

مرشدة ملك: رباب حسن

صورة لرباب حسن، مرشدة سرد القصص ضمن مشروع برنامج شبكة الأمان الاجتماعي في حالات الطوارئ

صورة: رباب حسن

أحمل درجة الماجستير في الإعلام والعلاقات العامة من جامعة ليستر في المملكة المتحدة. أعمل في مجال الإعلام الرقمي منذ عام 2010، حيث شغلت وظائف في مجال الإعلام الرقمي في العديد من المنظمات، بما في ذلك برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومنظمة Save the Children. أنا حالياً متخصصة في الإتصال الرقمي في منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) التابعة للأمم المتحدة منذ عام 2015. خلال رحلتي في العالم الرقمي، قمت بتأسيس مشروعين: أحدهما يهتم بتوظيف الشباب والثاني يتعلق بالموضة والعناية بالبشرة، امتد كلاهما من العالم الرقمي إلى المقابلات التلفزيونية في مصر.

ابحث عن رباب على الفيسبوك.

قصة نور 

"أنا من حلب في سوريا. عمري 28 سنة. أعيش في غازي عنتاب منذ عشر سنوات وأعمل في صناعة الملابس. أحب إنشاء محتوى يثير حماس الناس واهتمامهم بالتاريخ. حلمي هو إطلاق برنامج يتضمّن سرد القصص التاريخية التي يمكن أن تساعد في تقديم مثال جيد للمجتمعات الآن.

أحب التاريخ لأنّه مفتاح مهم لمعرفة الطرق والوسائل التي تطورت بها البشرية على مر العصور. لدينا الكثير لنتعلمه من التاريخ، يمكننا أن نتعلّم من الماضي حتى نتمكن من تحسين المستقبل. التاريخ حافل بالإنجازات والإخفاقات. إنّ تعلّم التاريخ ضروري لتجنب ارتكاب الأخطاء التي ارتكبها الناس في وقت سابق، والتي أدت إلى الدمار والحروب.

إنّ الاطلاع على الخبرات السابقة للبشرية سيفتح الأبواب أمام الناس للتعلّم من دروس الماضي والعمل على تنمية مجتمعات مزدهرة".   

تابعوا نور على وسائل التواصل الإجتماعي

فيسبوك / يوتيوب 

مرشد نور: بشر نجّار

صورة لبشر نجار، مرشد ضمن مشروع برنامج شبكة الأمان الاجتماعي في حالات الطوارئ

صورة: بشر نجّار

بشر هو منشئ محتوى ومقدّم برنامج على التلفزيون وقناة يوتيوب. يحمل بشر شهادتي بكالوريوس ودرجتي ماجستير في الإدارة من جامعة جان مونيه في فرنسا. في عام 2017، بدأ في إنتاج مقاطع فيديو مع شقيقه من مرآب منزله تغطي مواضيع علمية مختلفة. منذ ذلك الحين، أصبح لديه عدد كبير من المتابعين على يوتيوب مع ملايين المشاهدات، في وقت كان يستضيف أيضاً برامج على تلفزيون سوريا (دستوبيا عربي) وعلى الجزيرة بلس (+AJ) كبريت (الجهبذ).

يشمل محتوى بشر مواضيع تتعلق بالسياسة والتاريخ وعلم الاجتماع والاقتصاد في سوريا والدول العربية والعالم. يعمم المفاهيم الصعبة ويستخدم التاريخ والفنون للتعامل مع القضايا المثيرة للجدل وتقديم المعرفة النظرية بطريقة كوميدية سهلة. بشر هو أيضاً كاتب سيناريو ومقدم برنامج بودكاست يسمى مَنبِت، وكاتب سيناريو للمدونات الصوتية الأخرى. وهو مدرس مساعد في مدرسة بورغوندي للأعمال في فرنسا.

تابعوا بشر على وسائل التواصل الإجتماعي

انستغرام /يوتيوب