فانواتو

Displaying 1 - 8 of 8
| حالة طوارئ

فانواتو: إعصار لولا

وصل الإعصار الاستوائي لولا إلى الشواطئ الشرقية لجزيرتي مايوو وبنتيكوست في فانواتو، ليلة 25 أكتوبر/تشرين الأول، كعاصفة من الفئة الرابعة، مع رياح بلغت سرعتها 205 كم/ساعة. وشهدت المناطق الساحلية والقريبة من ضفاف الأنهار هطول أمطار غزيرة، مصحوبة بفيضانات مفاجئة. تشير التقديرات إلى أن ما يقرب من 200,000 شخص تعرّضوا لأخطار الإعصار، مع تقديرات بأن 150,000 شخص (30,000 أسرة) تأثروا بشكل مباشر (ما يقرب من نصف سكان البلاد). ويسعى الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، وأعضاؤه، للحصول على 2.5 مليون فرنك سويسري لدعم جمعية الصليب الأحمر في فانواتو لتقديم الدعم إلى 30 ألف شخص في حاجة إلى المساعدة في أعقاب الإعصار.

إقرؤوا المزيد
| بيان صحفي

فانواتو: بعد مرور شهر على الإعصارين، أصبح ارتفاع الإصابات في داء البريميات مصدر قلق

بورت فيلا، 31 مارس/آذار 2023 - هناك مخاوف شديدة بشأن ارتفاع حالات داء البريميات، وهو مرض بكتيري، بعد شهر واحد من إعصار الفئة 4 المزدوج في فانواتو. أبلغت البلاد عن 19 إصابة جديدة في داء البريميات وثلاث وفيات منذ مرور الإعصار. وكانت غالبية الحالات في جزر سانتو وإيفات، مع حالات قليلة في ماليكولا، وبنتكوست، ومالو، وإرومانغو. يعمل الصليب الأحمر في فانواتو بالتنسيق مع السلطات للحد من تردي الوضع من خلال التوعية الصحية في المقاطعات الست. قال ديكنسون تيفي، أمين عام الصليب الأحمر بفانواتو: "في أعقاب أي إعصار، نلاحظ عادة زيادة في الأمراض مثل داء البريميات. لقد لوثت مياه الفيضانات مصادر المياه، وتأثرت الحيوانات؛ والأشخاص الذين هم على اتصال بهذه الحيوانات ومصادر المياه عادة ما يصابون بهذا المرض. " "يعمل المتطوعون لدينا على نشر الوعي بشأن هذه القضايا، بما في ذلك ترصد الأعراض، عندما يزورون المجتمعات المحلية لتوزيع مواد الإغاثة. وتعمل الفرق أيضًا على نشر الوعي بشأن أمراض أخرى مثل التيفوئيد وحمى الضنك التي تنتشر أيضًا في أعقاب الإعصار. إنهم ينصحون المجتمعات بممارسة النظافة الآمنة وغلي مياه الشرب. تنظيف محيطهم مهم أيضًا للوقاية من حمى الضنك." وصل الصليب الأحمر في فانواتو حتى الآن إلى أكثر من 9,000 شخص بمساعدات إغاثة فورية. تم توزيع أكثر من 1,000 مجموعة أدوات للمأوى، و 2,500 قطعة من القماش المشمع، و 1,600 ناموسية، و 800 مجموعة من مستلزمات النظافة، و 250 مجموعة من المستلزمات النسائية، و 1,400 وعاء لتخزين المياه على المجتمعات المتضررة بشدة. يواصل الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر (IFRC) العمل مع الصليب الأحمر بفانواتو والشركاء لتقديم الدعم الأساسي للفرق الموجودة على الأرض. تم تحرير أموال الطوارئ التي يبلغ مجموعها 799,389 فرنك سويسري لدعم الصليب الأحمر بفانواتو في عملياته على مدى الأشهر الستة المقبلة، حتى سبتمبر 2023. قالت رئيسة مكتب الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في المحيط الهادئ، كايتي غرينوود: "نواصل تقديم الدعم الأساسي للصليب الأحمر في فانواتو والمجتمعات المتضررة. تتعافى العائلات ببطء والصليب الأحمر موجود هناك لمساعدتهم على الوقوف على أقدامهم." "في الأسابيع والأشهر المقبلة، سنركز على جهود التعافي المبكر الذي يشمل إعادة تأهيل مصادر المياه من خلال تجميع مياه الأمطار، واستعادة سبل العيش من خلال المساعدة بقسائم نقدية." للمزيد من المعلومات، رجاء التواصل مع: في سوفا: سونيل رام | 006799983688 | [email protected]

إقرؤوا المزيد
| بيان صحفي

فانواتو: الحاجة ملحّة للمأوى ومياه الشرب النظيفة بعد الإعصارين

بورت فيلا، 14 مارس/آذار 2023 - هناك حاجة ملحّة للمأوى ومياه الشرب النظيفة بحيث تأثر مئات الآلاف من الأشخاص في جميع أنحاء فانواتو بسبب الإعصارين المتتاليين. ولا يزال مئات الأشخاص يبحثون عن مأوى في مراكز الإجلاء، إذ تضررت منازل البعض أو دُمرت بالكامل. كما أن الوصول إلى مياه الشرب النظيفة أصبح صعباً حيث تضررت مصادر المياه. أثّر إعصاري جودي وكيفن على أكثر من 160 ألف شخص في المقاطعات الست في البلاد. بعد مرور عشرة أيام على وقوع الإعصارين، تظل معظم المجتمعات بدون كهرباء في حين تناضل السلطات من أجل إنهاء إصلاح خطوط الكهرباء المتضررة. يعمل الصليب الأحمر في فانواتو عن كثب مع المكتب الوطني لإدارة الكوارث (NDMO) ويقدم المساعدة الفورية لمن هم في مراكز الإجلاء وفي المجتمعات المتضررة بشدة. تم نشر أكثر من 300 متطوع مدرّب من الصليب الأحمر للمساعدة في الاستجابة للكوارث، وما زالوا يعملون بلا كلل حتى الآن. قال ديكنسون تيفي، أمين عام الصليب الأحمر في فانواتو: "متطوعونا متواجدون على الأرض منذ الأسبوع الماضي بحيث يجرون التقييمات، كما يقوموا بتوزيع المساعدات على المجتمعات المتضررة. تضررت معظم المنازل، بينما دُمرت بعضها بالكامل، مما يُظهر حجم الأضرار الناجمة عن هذين الإعصارين." "يسعدنا أننا تمكنّا من التواصل مع فرعنا في جزيرة تانا حيث يقوم الآن متطوعونا بتوزيع مواد الإغاثة على الأسر المتضررة." وقدم الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر (IFRC) تمويل طارئ بقيمة 799,389 فرنك سويسري لدعم الصليب الأحمر في فانواتو لمدة تسعة أشهر. وبدعم من الاتحاد الدولي، تمكن متطوعو الصليب الأحمر فب فانواتو حتى الآن من الوصول إلى أكثر من 5,000 شخص بالإغاثة الفورية. تم توزيع أكثر من 700 حزمة أدوات لإصلاح المنازل المتضررة، و 1000 قطعة من القماش المشمع، و 500 حزمة من أدوات التنظيف والغسيل، و 200 مصباح شمسي و 900 وعاء لتخزين المياه على المجتمعات المتضررة بشدة. قالت رئيسة مكتب الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في المحيط الهادئ، كاتي غرينوود: "نحن نساعد الصليب الأحمر في فانواتو على توسيع نطاق أنشطته في هذه الاستجابة بينما تتوضح الاحتياجات الحرجة بفضل حصولنا على البيانات الناتجة عن تقييم المجتمعات المتضررة. لقد قمنا بنشر موظفين ذو أدوار فنية رئيسية مثل تنسيق المأوى وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، للمساعدة في العمليات، ونبحث في نشر موظفين إضافيين في الأيام المقبلة بناءً على الثغرات التي حددها الصليب الأحمر في فانواتو ". "سيظل تأثير هذين الإعصارين محسوسًا لفترة طويلة وسيحتاج إلى خطة استجابة منسقة جيدًا لإعادة الناس إلى حياتهم الطبيعية في أقرب وقت ممكن." للمزيد من المعلومات، رجاء التواصل مع: في بورت فيلا: سونيل رام 006785170388 [email protected]

إقرؤوا المزيد
| بيان صحفي

إعصار جودي يتسبب بدمار هائل في أنحاء فانواتو، والصليب الأحمر متأهب للاستجابة

بورت فيلا / سوفا، 2 مارس/آذار 2023 - خلّف إعصار جودي أثراً هائلاً من الدمار في مساره عبر فانواتو حيث يقدر أن أكثر من 160,000 شخص قد تضرروا. إن الإعصار الذي يصنف من الفئة الرابعة كان مصحوبًا برياح مدمّرة وصلت سرعتها إلى ما بين 150 و 200 كيلومتر في الساعة، وقامت بإلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية والمباني والاتصالات والمحاصيل الزراعية. عانت منطقتي بورت فيلا وتانا من أثر الإعصار مع انقطاع التيار الكهربائي والمياه لدى بعض المجتمعات الأكثر تضرراً. يعمل الصليب الأحمر في فانواتو مع السلطات للتأكد من عدد الأسر التي تحتاج إلى مساعدة فورية بالإضافة إلى تقديم الإسعافات الأولية للأفراد. قال ديكنسون تيفي، أمين عام الصليب الأحمر في فانواتو: "نحن نبذل قصارى جهدنا للوصول إلى المجتمعات الأكثر تضرراً. إن الكارثة هائلة، ونتيجة لذلك، تضررت بعض الطرقات المؤدية إلى المجتمعات المحلية بينما أغلقت بعض الطرقات بسبب الأشجار المتساقطة والحطام." "هذا هو مدى الضرر الذي أحدثه الإعصار. متطوعونا في الصليب الأحمر موجودون على الأرض ويعملون مع السلطات للوصول إلى هذه المجتمعات، إلا أننا لم نكتشف بعد المدى الكامل للأضرار في هذه الأماكن." إن مواد الإغاثة الفورية والمخزنة مسبقًا مثل الأغطية المشمعة للمآوي جاهزة للتوزيع على 2,500 أسرة متضررة. بالإضافة إلى ذلك، فإن مستلزمات النظافة المخصصة للغسيل والتنظيف، والمصابيح الشمسية، والناموسيات، ومواد الطهي جاهزة أيضًا للتوزيع. وقالت رئيسة مكتب الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في المحيط الهادئ، كاتي غرينوود: "يجب أن نتحرك بسرعة لأن الناس في حاجة ماسة إلى الإغاثة قصيرة الأجل، خصوصاً فيما يتعلق بالاحتياجات الأساسية مثل المأوى المؤقت والمياه النظيفة الصالحة للشرب." "إن كارثة بهذا الحجم أكبر من أن يتمكن بلد واحد من أن يتعامل معها. هناك حاجة إلى جهد إقليمي مُنسق لتوفير الإغاثة الفورية أولاً، ثم مساعدة المجتمعات على المدى الطويل في إعادة بناء حياتهم وسبل عيشهم." بعد ساعات من أن تسبب إعصار جودي بالدمار، دخل منخفض ضغط استوائي آخر الى فانواتو اعتبارًا من اليوم، ومن المتوقع أن يتّبع نفس مسار إعصار جودي. إن احتمالية أن يتطور هذا المنخفض الاستوائي إلى إعصار خلال الـ 24 ساعة المقبلة والتوجه نحو فانواتو عالية. إن زيادة وتيرة وشدّة هذه الأعاصير هي حقيقة تواجهها جمعيات الصليب الأحمر والمجتمعات التي تخدمها بسبب آثار تغير المناخ وأنماط الطقس المتغيرة. تأثرت فانواتو بآخر إعصار بهذا الحجم في عام 2015 عندما تسبب إعصار بام من الفئة الخامسة في أضرار واسعة النطاق في بورت فيلا، مما أثر على ما لا يقل عن 166,000 شخص. للمزيد من المعلومات، رجاء التواصل مع: في سوفا: سونيل رام 006799983688 [email protected]

إقرؤوا المزيد
| بيان صحفي

فانواتو: اعصاران متتاليان يضربان الدولة الجُزرية، وجهود التعافي ستكون هائلة

بورت فيلا / سوفا، 4 مارس/آذار 2023 - تشير التقديرات إلى تضرر مئات الآلاف من الأشخاص في فانواتو بعد أن ضرب إعصاران هائلان من الفئة الرابعة الدولة الجُزرية في غضون 24 ساعة. ضرب إعصار كيفن، الذي وصلت سرعة رياحهه إلى 160 كيلومترًا في الساعة، البلاد في غضون ساعات من اجتياز إعصار جودي. أعيقت امكانية الوصول إلى المجتمعات المتضررة حيث تضررت معظم الطرقات، كما أدى سقوط خطوط الكهرباء الى انقطاع التيار الكهربائي، مما يجعل الاتصال بالمجتمعات النائية أمرًا صعبًا. ومن المتوقع أن تكون جزيرة تانا في مقاطعة تافيا هي الأشد تضرراً. قال ديكنسون تيفي، أمين عام الصليب الأحمر في فانواتو: "ما زلنا نحاول الاتصال مع فرعنا في تانا، إلا أننا لم نتلقى أي رد منذ أن ضرب الإعصار جودي. قمنا بتخزين مواد الإغاثة مسبقًا على الجزيرة، وهي جاهزة للتوزيع على الأسر المتضررة. على الرغم من أنهم معزولين عن بقية البلاد، فإن موظفينا ومتطوعينا المدربين في الجزيرة يعرفون ما يجب عليهم فعله لأننا نهيئهم لمثل هذا السيناريو كل عام كجزء من تدريبات التأهب للكوارث." "سيظل تأثير هذين الإعصارين محسوسًا لفترة طويلة بينما يحاول الناس إعادة بناء حياتهم ببطء. ستكون جهود الاستجابة والتعافي هائلة". يقدم الصليب الأحمر في فانواتو المساعدة الفورية لأكثر من 300 شخص يتم إيواؤهم حاليًا في مراكز الإجلاء، وتشمل هذه المساعدة البطانيات، ومستلزمات النظافة للغسيل والتنظيف، والمصابيح الشمسية، هناك مواد أخرى مثل الأغطية المشمعة للمآوي جاهزة أيضًا للتوزيع بمجرد أن تتمكن الفرق من الوصول إلى المجتمعات المتضررة. قالت رئيسة مكتب الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في المحيط الهادئ، كاتي غرينوود: "إن الاحتياجات الفورية ستكون ضخمة بفعل الإعصارين المتتاليين. الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر مستعد لتقديم الدعم لأننا نتوقع زيادة الاحتياجات في الأيام المقبلة. نحن نعمل عن كثب مع الصليب الأحمر في فانواتو ونستعد للأيام القادمة". "تتطلب الكوارث بهذا الحجم التعاون مع جميع الجهات المعنية حتى نتمكن من الوصول بأسرع وقت ممكن وأقصى قدر من الأمان إلى الأشخاص الأكثر تضررًا وتقديم لهم المساعدة". لمزيد من المعلومات أو لطلب مقابلة، رجاء التواصل مع: في سوفا: سونيل رام 006799983688 [email protected]

إقرؤوا المزيد
| بيان صحفي

المحيط الهادئ: دعوة طارئة للعمل الجماعي للحد من تأثير تغير المناخ والكوارث

سوفا، 23 فبراير/شباط 2023 - سيؤدي التأثير المتصاعد للمخاطر المناخية إلى تدمير عقود من التقدم الإنمائي في منطقة المحيط الهادئ إذا لم يكن هناك تحول كبير من الاستجابة للكوارث إلى الإجراءات الاستباقية، استنتج الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر (IFRC) أثناء اجتماع قادة الصليب الأحمر في المحيط الهادئ هذا الأسبوع في سوفا، فيجي. تشكل دول جزر المحيط الهادئ غالبية البلدان التي تعاني من أعلى الخسائر النسبية - ما بين 1 في المائة و 9 في المائة من ناتجها المحلي الإجمالي - من تأثير المخاطر الطبيعية. قالت كايتي غرينوود، رئيسة بعثة منطقة المحيط الهادئ في الاتحاد الدولي: "لدينا الكثير من التحديات الإنسانية في المحيط الهادئ ونحتاج إلى معالجتها معًا كمنطقة وليس فقط كصليب أحمر في كل بلد. يؤثر تغير المناخ والكوارث جميعها باستمرار على منطقتنا بطريقة أو بأخرى. نحن بحاجة إلى ضمان توفر الموارد والتمويل والمعرفة لمواجهة تحديات تغير المناخ حتى نتمكن من توقع كيفية الاستعداد والاستجابة بشكل أفضل. لإدارة مخاطر الكوارث بشكل فعال، نحتاج إلى التركيز على الاستثمار في الاستجابة للكوارث وكذلك إجراءات بناء القدرة على الصمود قبل وقوع الكوارث والتي تدعم أيضًا التنمية الواعية بالمخاطر. ونتيجة لذلك، يمكننا تقليل الخسائر البشرية والاقتصادية التي يمكن أن تعيق تقدم التنمية في أي بلد". يؤدي تغير المناخ إلى تفاقم نقاط الضعف التي بدورها تؤدي الى تدهور سبل العيش والقدرة على الصمود حيث من المتوقع أن يزداد تواتر وشدة الظواهر الجوية القاسية مثل الأعاصير والفيضانات في العقود المقبلة. ستتفاقم أيضاً الظواهر الأخرى مثل الجفاف، وارتفاع مستوى سطح البحر، وارتفاع المد والجزر، وتسرب المياه المالحة؛ ويجب على الصليب الأحمر - بالتعاون مهع مجتمعاته في جميع أنحاء المحيط الهادئ - أن يقود عملية التوقع والاستعداد للطبيعة المتغيرة لتأثير الكوارث. "يجب عمل المزيد من حيث الإجراءات الاستباقية والتكيف والتأهب لإنقاذ الأرواح وسبل العيش." إن الصليب الأحمر في المحيط الهادئ يشمل الصليب الأحمر الأسترالي، والصليب الأحمر في جزر كوك، والصليب الأحمر في فيجي، والصليب الأحمر في كيريباتي، والصليب الأحمر في جزر مارشال، والصليب الأحمر الميكرونيزي، والصليب الأحمر النيوزيلندي، والصليب الأحمر في بالاو، والصليب الأحمر في بابوا غينيا الجديدة، والصليب الأحمر في ساموا، والصليب الأحمر في جزر سليمان، والصليب الأحمر في تونغا، والصليب الأحمر في توفالو، والصليب الأحمر في فانواتو. لمزيد من المعلومات أو لطلب مقابلة ، اتصلوا بـ: في سوفا: سونيل رام 006799983688 [email protected]

إقرؤوا المزيد
| مقال

The Disaster Law Programme: Ten years in the Pacific

Photo: Enia, pictured left, is registered at the first aid distribution following Cyclone Pam. Red Cross was the first organisation sanctioned by the Government of Vanuatu to begin relief distributions after a halt from the government due to an influx of uncoordinated international aid and assistance.The International Federation of Red Cross and Red Crescent Societies (IFRC) Disaster Law Programme has worked in the Pacific since 2010, starting with the review of Vanuatu’s legal and policy framework for disasters in partnership with the Government of Vanuatu and Vanuatu Red Cross.When Tropical Cyclone Pam tore through Vanuatu in 2014, shortly after the review was finalised, Vanuatu issued its first-ever request for international assistance, to which the response was beyond expectation, and the country was flooded with uncoordinated aid and assistance. Described as a ‘wakeup call’ by the Government of Vanuatu for international disaster law legal reform, it was a catalyst for Vanuatu and the rest of the Pacific.An IFRC disaster law advisor was quickly deployed to support the government with regulatory barriers arising from the response, and in the weeks, months and years that followed, the journey to review, reform and operationalise laws and policy relating to disaster management began in Vanuatu. Since then, IFRC’s Disaster Law Programme has reached across the Pacific Ocean to work in fifteen Pacific countries.Today, we near the completion of the review of Fiji’s National Disaster Management Act in partnership with the Government of Fiji and Fiji Red Cross.  This is a significant piece of work that will support the national disaster risk management system to be proactive and focused on disaster risk reduction, a shift from a traditional reactive, response-based model. The review includes the adoption of a cluster system, establishment of subnational administration, regulation of international aid, the strengthened role of a disaster service liaison officer and legal facilities for recognised NGOs and humanitarian organisation. Consultations for the review have been with diverse groups from across Fiji, ensuring that no one is left behind in legislation and in the decision-making process.IFRC’s Disaster Law Programme in the Pacific brings technical experience and expertise, but equally important is the unique way in which we work – long term programming, support that is localised and contextualised and coordination that brings everyone together.For countries like Vanuatu, where significant disaster law reform has been carried out, humanitarian responses are coordinated, effective, and locally-led, with aid getting to those that need it most – a must for the number one ranked disaster risk country in the world.As the only international organisation mandated to provide disaster law technical advice, there is an increasing demand for our support and a widened scope that includes protection and inclusion, displacement, climate change, holistic support to governments on risk governance, and now, COVID-19.Pacific communities are at the frontline of disasters and climate change, and with the arrival of COVID-19 to their shores, supporting governments to have effective disaster laws and well-functioning disaster risk management systems in place which can respond to a multitude of hazards, is crucial for a humanitarian structure that can save lives. 15 Pacific countries working with the Disaster Law Programme 15 disaster law research projects 14 countries with disaster law Influenced or in the process of influencing 10 Pacific governments currently engaging in disaster law processes

إقرؤوا المزيد