إعصار

Displaying 1 - 5 of 5
|
حالة طوارئ

ميانمار: اعصار ياغي

تسببت الرياح القوية والأمطار الغزيرة الناجمة عن إعصار ياغي في حدوث فيضانات شديدة وانهيارات أرضية في جميع أنحاء ميانمار، مما أثر على أكثر من 60 بلدة في تسع ولايات، مع تضرر ما يقدر بنحو 631,000 شخص، ونزوح 320,000 شخص، ووفاة ما يقرب من 200 شخص.يهدف هذا النداء الطارئ إلى توفير الإغاثة الفورية ومساعدات التعافي المبكر للأسر الأكثر تضرراً في جميع المناطق المتضررة. يرجى التبرع الآن والانضمام إلينا في إحداث فرق ملموس في حياة 35,000 شخص تدعمهم جمعية الصليب الأحمر الميانماري في هذه الاستجابة.

|
حالة طوارئ

فيتنام: اعصار ياغي

وصل إعصار ياغي إلى اليابسة في فيتنام في 7 سبتمبر/أيلول، مخلفًا وراءه فيضانات وانهيارات أرضية شديدة، لا سيما في المقاطعات الجبلية الشمالية والمناطق الحضرية مثل هانوي. يهدف الصليب الأحمر الفيتنامي، بدعم من الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، إلى الوصول إلى 130,000 من الأشخاص الأكثر تضرراً من الإعصار بالمساعدات الإنسانية التي تشمل المياه والصرف الصحي، والنظافة الصحية، والمأوى، والأمن الغذائي، ودعم سبل العيش، والخدمات الصحية في سبع مقاطعات. يرجى التبرع الآن والانضمام إلينا في إحداث فرق ملموس في حياة الأشخاص الذين يدعمهم الصليب الأحمر الفيتنامي في هذه الاستجابة.

|
بيان صحفي

تأثر الملايين بإعصار ياغي الذي ضرب فيتنام

بانكوك/كوالالمبور/جنيف، 13 سبتمبر/ايلول 2024 - خلّف إعصار ياغي، أحد أقوى الاعاصير التي تضرب فيتنام منذ ثلاثة عقود، أثرًا كبيرًا من الدمار ولا يزال يهدد حياة الملايين في جميع أنحاء الأجزاء الشمالية والوسطى من البلاد.بعد مروره عبر جزيرة هاينان الصينية، اشتدت قوة الإعصار الاستوائي ياغي، ووصل إلى اليابسة في مقاطعة كوانغ نينه ومدينة هاي فونغ في فيتنام عند الساعة 1:45 ظهرًا بالتوقيت المحلّي في 7 سبتمبر/ايلول 2024.ومع هطول أمطار غزيرة ورياح قوية تجاوزت سرعتها 200 كيلومتر في الساعة، أجبر الإعصار أكثر من 50 ألف شخص على إخلاء منازلهم. وتسبب في حدوث فيضانات، وسيول، وانهيارات أرضية واسعة النطاق، مما تسبب في أضرار جسيمة للطرقات والجسور والمباني، واقتلاع الأشجار، وتعطيل شبكات الكهرباء والاتصالات. وتعاني المناطق المتضررة من انقطاع التيار الكهربائي لفترات طويلة، وانقطاع الاتصالات، وانقطاع إمدادات المياه. ووفقًا للسلطات، فقد تضرر أو دمر ما يقرب من 190 ألف منزل، وتم الإبلاغ عن مقتل أو فقدان ما لا يقل عن 325 شخصًا، وتضرر حوالي 1.6 مليون شخص بشكل عام. ومن المتوقع أن ترتفع هذه الأرقام مع استمرار تقييم الأضرار، في حين يظل خطر حدوث المزيد من الفيضانات والانهيارات الأرضية مرتفعًا في جميع أنحاء المناطق المتضررة. بعد التأثير الأولي للإعصار، قامت جمعية الصليب الأحمر الفيتنامي بتعبئة الموارد، بما فيها مواد الإغاثة، مثل الغذاء والدواء، كما قامت بتقديم المساعدة النقدية بقيمة تصل إلى 5.5 مليار دونغ فيتنامي (190,000 فرنك سويسري) لدعم المجتمعات المتضررة. وتم نشر موظفي ومتطوعي الصليب الأحمر للمساعدة في إزالة الأنقاض وتقديم الإسعافات الأولية النفسية، كما تواصل فرق الاستجابة للكوارث التعاون الوثيق مع السلطات لإجراء تقييمات للأضرار والاحتياجات في المناطق المتضررة. هذا، وتنفذ فروع الصليب الأحمر المحلية تدابير مختلفة مثل الإنذار المبكر، ودعم عمليات تدعيم المنازل، وتقديم المساعدة في نقاط الإخلاء والمآوي المؤقتة، ومراقبة العاصفة عن كثب حتى تكون على أهبة الاستعداد للاستجابة لحالات الطوارئ.على الرغم من انخفاض شدّته وتحوله إلى منخفض استوائي، إلا أن اعصار ياغي لا يزال يسبب فترات طويلة من الأمطار الغزيرة، مما يؤدي إلى تواصل الفيضانات والانهيارات الأرضية في 26 مقاطعة، بما في ذلك العاصمة هانوي.وقال السيد نغويين هاي آنه، نائب الرئيس والأمين العام لجمعية الصليب الأحمر الفيتنامي:"يعيش ما يقرب من 19 مليون شخص في المقاطعات المتضررة. نحن قلقون بشأن صحتهم ورفاههم وقدرتهم على التعامل مع تأثير وعواقب إعصار ياغي، وخاصة أولئك الذين يعيشون في ظروف هشة، مثل كبار السن والأطفال. تعمل جمعية الصليب الأحمر الفيتنامي بشكل وثيق مع السلطات والمنظمات المعنيّة لدعم جهود الاستجابة المحلّية. لقد أطلقنا حملات لتعبئة الموارد لدعم السكان المتضررين في التغلب على هذه المأساة."وقالت كاثرين كلاركسون، رئيسة البعثة القطرية للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في تايلاند وكمبوديا، وجمهورية لاو الديمقراطية الشعبية، وفيتنام: "لا يزال هذا الحدث المناخي القاسي والمطول يؤثر بشكل شديد على العديد من المجتمعات المحلية، بما في ذلك المناطق التي نادراً ما شهدنا فيها مثل هذا النوع من الكوارث في السابق. إن قدرة الناس على الصمود تتعرض لضغوط شديدة، وهناك حاجة ملحة لتوفير الإغاثة الفورية ودعم التعافي للسكان المتضررين. يعمل الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر بشكل وثيق مع جمعية الصليب الأحمر الفيتنامي لحشد الدعم الدولي لتلبية الاحتياجات المتزايدة والمتطورة للسكان المتضررين، لا سيما فيما يتعلق بالخدمات الصحية والمياه والصرف الصحي، وكذلك اعادة بناء المآوي وسبل العيش."ملاحظة للمحررين:المواد المرئية: تتوفر صور ومقاطع فيديو إضافية هنا: إعصار ياغي 2024 في فيتناملمزيد من المعلومات أو لطلب مقابلة، يرجى الاتصال بـ [email protected]في بانكوك: كوفيت فولسينا، 00660818378876في كوالالمبور: أفريل رانسس، 0060192713641في جنيف: هانا كوبلاند، 00447535316633

|
بيان صحفي

إعصار نورو يضرب الفلبين بينما تقوم الناس بالإخلاء الى برّ الأمان

كوالالمبور / مانيلا 25 سبتمبر / أيلول 2022 - يهرع الناس في شمال الفلبين إلى مناطق آمنة ومراكز الإجلاء حيث بدأ إعصار نورو (المسمى محليًا كاردينج) يضرب آلاف المدن والمنازل والبنية التحتية. بلغت سرعة الرياح القصوى للإعصار 260 كيلومتراً في الساعة، ووصل إلى اليابسة في جزر بوليليو، شمال شرق الفلبين بعد ظهر يوم الأحد، بالتوقيت المحلي. تعمل فرق الصليب الأحمر الفلبيني على الأرض لمساعدة الناس وإجلائهم إلى بر الأمان. سيكون إعصار نورو أقوى عاصفة تضرب البلاد هذا العام، وهي قوية ومدمرة تماماً مثل إعصارراي من العام الماضي، والذي دمّر 1.5 مليون منزل في ديسمبر. قال ريتشارد غوردون، رئيس الصليب الأحمر الفلبيني: "هذه العاصفة هي أقوى عاصفة تضربنا الى الآن هذا العام. من الضروري جداً أن ننقل الجميع إلى بر الأمان في الوقت الحالي، حيث من المتوقع أن يتسبب هذا الإعصار بدمار شامل في وسط جزيرة لوزون، بما في ذلك عاصمتنا مانيلا. "متطوعونا في تأهب تام ويعملون بالتعاون مع السلطات من أجل نقل الناس إلى مراكز الإجلاء مع كل ما يحتاجونه من ضروريات الحياة. نقوم أيضًا بتجهيز الإغاثة،والوجبات الساخنة، والإمدادات الطبية مسبقًا. صهاريج المياه الخاصة بنا موجودة لتقديم مياه الشرب، كما لدينا رافعات وظيفتها إزالة الحطام والطين والأشجار المتساقطة من أجل فتحالطرقات مما يسمح لنا الوصول إلى المجتمعات المحلية. "ننصح الناس بشحن هواتفهم وتوضيب الطعام وأخذ أهم ممتلاكتهم. لا يمكننا تحديد مدة العاصفة". تتعرض جزيرة لوزون الساحلية الشرقية (التي تواجه المحيط الهادئ) لرياح قوية وأمطار غزيرة. علق مئات الأشخاص في الموانئ نتيجة توقف العمليات الجوية والبحرية. الجزيرة هي أكبر جزيرة في البلاد وأكثرها اكتظاظًا بالسكان. قال ألبرتو بوكانيغرا، رئيس المكتب القطري للإتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في الفلبين: "لقد تعلّمنا من الاستجابة لأقوى إعصار العام الماضي، إعصار راي. نعتقد أناستجاباتنا للطوارئ في تأقلم دائم مع الوضع، ونحن مستعدون للتعامل مع شدّة هذه العاصفة. "إن الأحداث الجوّية مثل هذه تتفاقم وتزداد وتيرتها. العاصفة الهائلة التي ضربت جنوب شرق الفلبين كانت منذ عشرة أشهر فقط، والأشخاص المتضررون بالكاد استعادوا حياتهم الطبيعية. يجب أن نكون فعّالين وسريعين في التكيف مهما كان الوضع سيئًا. "يعمل الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر بشكل وثيق مع الصليب الأحمر الفلبيني ويساعد في الإغاثة وتقديم الدعم". تتعرض الفلبين لأمطار غزيرة ورياح قوية وفيضانات وعواصف استوائية عدة مرات في السنة. للمزيد من المعلومات، الرجاء الاتصال بـ: مكتب آسيا والمحيط الهادئ: أفرهيل رانسس 0060192713641 [email protected] راشيل بونيثا 0060197913830 [email protected] سونيل رام 006799983688 [email protected]

|
بيان صحفي

الفلبين: 2 مليون شخص معرضون لكوارث مناخية بعد 3 أشهر من إعصار راي

كوالالمبور / مانيلا، 16 مارس/آذار 2022 - لا يزال أكثر من 2.4 مليون شخص بحاجة إلى الإغاثة المستمرة، وهم عرضة لكوارث مناخية متطرفة، بعد أكثر من ثلاثة أشهر على اجتياح إعصار راي لشرق الفلبين. لقد أدى إعصار راي إلى تضرر 11 مليون شخص ودمّر أكثر من مليوني منزل في ديسمبر/كانون الأول 2021. ولا تزال معظم العائلات المتضررة تعيش في منازل من دون أسقف أو مؤقتة مصنوعة من القماش المشمع وألواح الحديد، بينما اضطر اخرون إلى النزوح والعيش مع الأقارب والأصدقاء. لقد فقد ملايين الأشخاص مصادر دخلهم وتعطلت سبل عيشهم، وما زاد من صعوبة ذلك الآثار الشديدة لجائحة كوفيد-19 وارتفاع أسعار المواد الغذائية ومواد البناء وغيرها من السلع الأساسية. وقال رئيس الصليب الأحمر الفلبيني ريتشارد غوردون: "مرت أشهر لكننا ما زلنا نساعد المجتمعات التي ضربها إعصار راي، أحد أكثر العواصف تدميراً في حياتنا. لا تتوقف مساعدة الصليب الأحمر عند تقديم الوجبات الساخنة ومواد الإغاثة وإتاحة الحصول على مياه آمنة ونظيفة. سنكون هنا لمساعدة الناس على استعادة التعافي في كل خطوة على الطريق، لكننا في حاجة إلى حشد المزيد من الدعم لمساعدة الناس على إعادة بناء ملاجئ أكثر أماناً وأقوى على تحمل العاصفة المقبلة". في غضون ذلك، يواصل متطوعو الصليب الأحمر تقديم حصص الطعام، إمدادات المياه النظيفة، القماش المشمع، الألواح الحديدية مجموعات أدوات المأوى لإصلاح المنازل المتضررة، وغيرها من إمدادات الإغاثة الأساسية. كذلك، يتم توزيع المساعدات النقدية التي تساعد الأسر على الحصول على الاحتياجات الأساسية، وتحفيز الاقتصاد المحلي. هذا وقد دعم الصليب الأحمر أكثرمن 400.000 شخص منذ أن ضرب الإعصار، فيما لا يزال الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر (IFRC) يشعر بالقلق من الحاجة إلى مزيد من العمل لحماية ملايين الأشخاص المعرضين للخطر بسبب الإعصار. وقال رئيس بعثة الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر الى الفلبين، ألبرتو بوكانيغرا: "هذا وقت حرج بالنسبة للأشخاص الذين مزّق إعصار راي منازلهم من أساساتها. كلما استغرق تعافي الأشخاص وقتاً أطول، زاد تعرضهم لمخاطر الأحداث المناخية القاسية". "يجب ألا نسمح لهذه العائلات الأكثر عرضة للتضرر من تغيّر المناخ أن يتمّ التعامل معها مجرد أرقام إحصائية". ولذلك، يطلق الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر نداءاً من أجل تأمين 20 مليون فرنك سويسري لتقديم الإغاثة الفورية لأكثر من 400.000 شخص، بما في ذلك الإمدادات الغذائية، والحصول على المياه النظيفة، والدعم طويل الأجل لمساعدة العائلات على إعادة بناء منازلهم وسبل عيشهم المحطمة. حتى الآن، تلقى نداء الطوارئ 35 في المئة من الأموال اللازمة للاستجابة. لمزيد من المعلومات أو لترتيب مقابلة، اتصل بـ: مكتب آسيا والمحيط الهادئ: أنتوني بالمين، 0060122308451 [email protected] في مانيلا، فرنسا نوغيرا، 00639989606291 [email protected]